مساؤكم نور و عطر
أيها الكرام
أسعد الله اوقاتكم بالخير و المحبة
لقاء جميل
يقدمه الأستاذ القدير الطيب
قصي المحمود
لـ ضيفة رائعة نبيلة
ليلى أمين
كل الود لكم أحبتي
و نتابع معكــــــم
تحيتي
الجمال هو جمال عيونكم وقلوبكم
والروعة من روعة حضوركم
والله أنا أؤيد فكرتك أخت منوبيه فمكان المقهى ملائم للقاء الأحبة لكن هو قانونه كان صارماً عندما تحدد بالنسوة ههههههه...
نحن منتظرون إطلالة الأخت ليلى أمين...
حياكم الله ياطيبين
مرحبا بضيفة هذا اللقاء الجميل
الرائعة ليلى أمين
وكل المراحب والتحايا بالمضيف القدير الرائع قصي
أسعد الله أوقاتكم بالخير والمحبة
وبصحبتكم يحلو المساء
متابعة واياكم
وأعتذر جدا على تأخيري
محبتي
للتنويع أخي قصي
سؤالي لك وللأخت ليلى أمين وللأخ شاكر السلمان الذي يحب الشعر الشعبي كما أوضح لي...
شنهو الطار بالدنيا ولا دام
جناح ولا عگل عنده ولا دام
ولاهو من نسل حوه ولا دام
ولاهو البگه بارض الوطيه
؟؟؟؟؟؟؟؟
أحب اللي يجاوب برد أبوذيه
طار نص الكتاب أستاذ قصي مو؟؟؟ههههههههه
تحياتي المعطره بنفح قلوبكم النقية
أسئلتي للغالية ليلى
أنت أستاذة لغة عربيّة ما رأيك بتدنّي لغتنا على مستوى سلامتها ؟
وهل تعتقدين بجدوى المخابر اللّغوية في معاهدنا ومدارسنا للمحافظة على مناعة لغتنا
ثم ما يلفت النّظر في سلوكنا اللّغوي نحن العرب ميلنا الى استعمال اللّغة الفرنسية خاصة في أوساطنا الأسريّة فما رأيك وماهو مدى تأثيرها على لغتنا الأم؟فازدواج اللغة من المخاطر التي تهدد لغتنا وهويتنا
لا أحد يخالفني الرأي في أنّ ما طرحتيه ذا أهمية قصوى وكثيرا ما أرّق موضوع اللغة محبيها والقائمين عليها
أكيد الموضوع في مناقشته يأخذ منّا الكثير ونحن في مجلس قد ننسى هدفنا الاسمى منه
ولكن غاليتي سأحاول الردّ على تساؤلاتك في عجالة وسنتحدث بإسهاب في مقهانا الغالي عن قريب
اللغة العربية غاليتي تسري في عروقي و أراها ثابتا من ثوابت شخصيتي ويكفيني فخرا بها أنّها لغة ديني
صحيح قيل عنها أنّها في طريق الزوال ولكن هذه الاقوال تظل تراهات و أباطيل من أعدائها فللعربية رب يحميها
وهذا لا يمنع من مسايرتها للتكنولوجية وأكيد تظل أداة التعبير والتواصل والتفاهم وما مخابر اللغة الا دليل على انها ليست عقيمة كما يرى بعض الجاحدين
ولكن غاليتي لا ضرر في أن نتحدث لغة أخرى لا سيما الفرنسية والانجلزية *من تعلم لغة قوم أمن شرهم*
أما وحديثنا باللغة الفرنسية فربما ظاهرة نفسية أفقدتنا الثقة في أنفسنا وفي لغتنا الام وصرنا نحمّل المسؤولية على عاتق الاستعمار
وللحديث بقية في فرصة أخرى