استاذ رياض
1يرى بعض النّقاد والدارسون في الشّأن الأدبي أنّ الرّواية هي الجنس الأدبي الأكثر استجابة لرصد الواقع والأحداث وتناقضاتها واستقراء الواقع ومعاينة الظّواهر في حياةالأمم والشّعوب ومعاينة لها في خصوصياتها ...فما رأيك وما مصير القصّة القصيرة أمام الرّواية؟
2ارتقى النّقد في مجال العمل الروائي الى نقل نصّه من حيز المتعة الى مستوى الحوار الثقافي داخل المجتمعات وهو ما أحدث نقلة نوعيّة في تاريخ الرواية وطاقتها ومضمونها الأسطوري والتاريخي والأجتماعي .فكيف تقيمون مواكبة الرواية للتطوّر خارج النموذج المتكرّر لها على امتدادنشأتها ؟وهل حقّقت الرواية العربية في طرحها ومضمونها انشغالات الحاضر والراهن لأممنا وشعوبنا ؟
الأخت ليلى
المضيف مثال يحتذى به كيف له أن يجلس والضيوف يتوافدون الى بابه
كان الخليفة عمر رضي الله عنه اذا كان عنده ضيوف يقوم على خدمتهم
فيقول له من حوله يا أمير المؤمنين اجلس ونحن نكفيك فكان الرد
ءأجلس والملائكة قائمة على خدمة الضيوف.
هذا هو مضيفنا , جزاه الله خيرا
وجزاك الله خيرا اخي وصديقي الرائع الأديب ابا احمد..
كنت صادقاً ومحقاً وقلت الحق..
وهنا اكرر اعتذاري عن توقيت الموعد..فوالله كما ذكره الأخ رياض
خلا البيت من الضيوف..قبل دقائق من الموعد اللاحق..
هااااا..ليلى..من فقد البوصلة...
والله يا ليلى..بالفعل..كنت في صراع مع الوقت..من ضيوف
ولكن في دعوتك للمداخلة مع السؤال يبدو انها كتبت
بذات الوقت..ههههههه
لم تكن البوصلة مفقودة في متابعتكم..فهي المتعة والجمال
والسعادة بكم جميعا..فلا تتيه البوصلة الا للمبسم المبتسم
ههههه..بدأت يا ليى..
حسنا..ما رأيك انك ضيفتنا الأسبوع القادم..ولن نعذرك لانك
تتدخلين بالتلفون..ههههه..سنتحمل ذلك..كما انتٍ اليوم..
فكما استطعت الدخول اليوم والمداخلة..سنعطيك الفرصة
على..(أأل من مهلك)..للردود..
ههههه..ما رأيك فراشة فلسطين...؟؟؟؟
شو قصدك ...!!!
تحرجني أمام الملأ
يا راقي يشرفني ويسعدني أن أكون ضيفة المحاور الجميل والمضيف الرائع قصي
ولكن صدقا المشاركة من الموبايل مملة جدا ومتعبة أيضا
وتقريبا الضيوف هتنام والمضيف هيطفش وانا بحاول أرد
فسيبك مني
وجزاك الله خيرا اخي وصديقي الرائع الأديب ابا احمد..
كنت صادقاً ومحقاً وقلت الحق..
وهنا اكرر اعتذاري عن توقيت الموعد..فوالله كما ذكره الأخ رياض
خلا البيت من الضيوف..قبل دقائق من الموعد اللاحق..
هااااا..ليلى..من فقد البوصلة...
ومن يشهد للعروس هههههههه
طبعا رجال هتوقفوا مع بعض وهتطلعوني آوت
يا راقي يشرفني ويسعدني أن أكون ضيفة المحاور الجميل والمضيف الرائع قصي
ولكن صدقا المشاركة من الموبايل مملة جدا ومتعبة أيضا
وتقريبا الضيوف هتنام والمضيف هيطفش وانا بحاول أرد
فسيبك مني
مش حنسيبك يا ليلى
سنظلّ وراك وراك على طول يا عسلة .......
[QUOTE=منوبية كامل الغضباني;339779]استاذ رياض
1يرى بعض النّقاد والدارسون في الشّأن الأدبي أنّ الرّواية هي الجنس الأدبي الأكثر استجابة لرصد الواقع والأحداث وتناقضاتها واستقراء الواقع ومعاينة الظّواهر في حياةالأمم والشّعوب ومعاينة لها في خصوصياتها ...فما رأيك وما مصير القصّة القصيرة أمام الرّواية؟
2ارتقى النّقد في مجال العمل الروائي الى نقل نصّه من حيز المتعة الى مستوى الحوار الثقافي داخل المجتمعات وهو ما أحدث نقلة نوعيّة في تاريخ الرواية وطاقتها ومضمونها الأسطوري والتاريخي والأجتماعي .فكيف تقيمون مواكبة الرواية للتطوّر خارج النموذج المتكرّر لها على امتدادنشأتها ؟وهل حقّقت الرواية العربية في طرحها ومضمونها انشغالات الحاضر والراهن لأممنا وشعوبنا ؟[/QUOTE]
ظننت أن الأخت منوبية غادرت, لكنها كان تحضر لأسئلة دسمة, ههههههه
السؤال الأول :ـ نعم هذا صحيح, فالرواية كجنس أدبي عاصر الماضي والحاضر وربما يتنبأ بالمستقبل أيضا’ ولأن الرواية تعطي الكاتب بحرا من المساحة الواسعة التي تجعله يختار ما يشاء بطريقة سردية مقنعة, يستطيع الكاتب أن يبدع في تناول ادواته المتاحة والكثيرة لكشف الماضي بطريقة جميلة محببة بحيث لا يجد القارئ الا المتابعة لكشف الأسرار المحيطة بها.
أما القصة القصيرة فهي محكومة بعوامل عدة وعلى الكاتب أن يحصر ما يريد ايصاله للقارئ بشكل موجز وملفت للنظر أيضا ومقنع كذلك.
السؤال الثاني :ـ المتعة, لا بد من وجودها لأي نص, والحوار يشكل محورا اساسيا لأي عمل سردي لأنه يوضح أكثر من السرد في نظري ويأتي في أماكن لا بد من وجوده, الراوية العربية ما زالت تصعد رويدا لتلحق بالركب, بالرغم من وجود كتاب كبار على مستوى الوطن, لكن القارئ العربي هو الذي يبقى متأخرا ويطغى ذلك على نتاج الأدب خاصة الرواية عموما, لذك حرصت على طباعة روايتي رجل من الماضي التي تدور احداثها بأمريكا علها تترجم الى لغات أخرى بالرغم أن رواية البريئة كانت حاضرة قبلها.
تقديري
الشيوخ .......
قرية في الشمال الشرقي من الخليل على بعد ست أميال وترتفع (3310) قدم. غرست الزيتون في (530) دونم، وفيها العنب والتين وغيرها من الفواكه. السكان سنة 1961م (1660) مسلم يذكرون انهم أشراف ينتسبون الى الحسين بن علي. ويغلب على سكانها روح الشجاعة والنجدة والكرم، وتغلب عليهم العبادة وتلاوة الاذكار، ويلبسون العمة الخضراء وهو شعرا متوارث،وذلك تثبيتاً لانتسابهم لآل الرسول.
الشيوخ
موطن رأسك
عندما تقرأها بماذا تشعر ...!!!
وإلى ماذا تحن ....!!!
وما هي أجمل ذكرياتك فيها ....!!
ترى ... في رأيك ...هل شيوخ الآن ... ما زالت لها عبق الماضي والطفولة .....!!
يا راقي يشرفني ويسعدني أن أكون ضيفة المحاور الجميل والمضيف الرائع قصي
ولكن صدقا المشاركة من الموبايل مملة جدا ومتعبة أيضا
وتقريبا الضيوف هتنام والمضيف هيطفش وانا بحاول أرد
فسيبك مني
والله..لم اقصد الأحراج..بل الوضوح لأحبتنا..انهم على الملأ احبتنا جميعاً
اعلم ذلك..
مش حنسيبك..
لنعد للرائع الأخ رياض...فمداخلاتك محل اعتزاز وتقدير..