لطالما حيّرها سؤال
كيف صارت في قبضته وما مدّ لها يوما يده؟
ومضة فلسفية تفتح نافذة التأويل على مصراعيها
رغم أن المعنى في قلب الشاعر..ولكن مثل هذه
الومضات تختزن فكرة تجعل القاريء حر في تأويله
لما يتوافق مع ذهنيته ومع نظرته وتماسه في أراهاصات
الحياة..
الأخية دعد..السؤال هنا سؤال في صيغة التعجب..
لانه لم يمد لها يده (قبضته)ولكنها صارت في قبضته (يده)!!!
وهنا ندخل في التأويل..
رائعة..هذه الومضة دعد الأخية...تحياتي وتقديري
سلام يليق وتحية طيبة أستاذة دعد ..
هذا حال المحبين بصدق ينصهرون في بوتقة الحب متخليّن عن ذواتهم كأفراد ليشكلوا كلا كونيا جميلا .. فيما الآخر ليس مستعدا أن يتخلى عن عادة واحدة من عاداتع السيئة واللا تتناسب مع الحب .. وهنا يقع اللوم على الطرفين ولكن الحقيقة أنا من يذوب حبا في مضمار الحب _ليس الأمر بيده_ فعاطفته هي من يأمره ويتحكم به .. فيجد بعد حين أن الآخر قد تملكه واستملكه دون أي عناء ..
لك التحايا
التوقيع
أنا شاعرٌ .. أمارس الشعر سلوكا وما أعجز .. أترجمه أحرفا وكلمات لا للتطرف ...حتى في عدم التطرف
ما أحبّ أن نحبّ .. وما أكره أن نكره
كريم سمعون
ومضة فلسفية تفتح نافذة التأويل على مصراعيها
رغم أن المعنى في قلب الشاعر..ولكن مثل هذه
الومضات تختزن فكرة تجعل القاريء حر في تأويله
لما يتوافق مع ذهنيته ومع نظرته وتماسه في أراهاصات
الحياة..
الأخية دعد..السؤال هنا سؤال في صيغة التعجب..
لانه لم يمد لها يده (قبضته)ولكنها صارت في قبضته (يده)!!!
وهنا ندخل في التأويل..
رائعة..هذه الومضة دعد الأخية...تحياتي وتقديري
القصي العزيز
مرورك هو الأروع والأجمل
وتقصيك ظلال المعنى يروق ويغدق على ومضتي القا
فشكرا كبيرة أيها الشّقيق الغالي.
سلام يليق وتحية طيبة أستاذة دعد ..
هذا حال المحبين بصدق ينصهرون في بوتقة الحب متخليّن عن ذواتهم كأفراد ليشكلوا كلا كونيا جميلا .. فيما الآخر ليس مستعدا أن يتخلى عن عادة واحدة من عاداتع السيئة واللا تتناسب مع الحب .. وهنا يقع اللوم على الطرفين ولكن الحقيقة أنا من يذوب حبا في مضمار الحب _ليس الأمر بيده_ فعاطفته هي من يأمره ويتحكم به .. فيجد بعد حين أن الآخر قد تملكه واستملكه دون أي عناء ..
لك التحايا
القدير عبد الكريم سمعون
شرفتني جدّا بمرورك العميق السّخيّ
وليبق الحبّ يا قديرنا من أجمل عذاباتنا التي لا نقدر على محاصرتها .
تقديري وإمتناني أخي الكريم
تحية لقلبك
هــــــــذه الـــ ( الكيف ) تنتقل بوثبة شعرية رائعة الى التوتر الشعري ( انا في قبضة يد لم تمد لي )
ثم ان هذه الــــ مشهد يزحزح الجهد الفلسفي ويعفيه من عناء الجواب لتحل محله المعرفة الشعرية التي تسمح بهكذا عوالم وتصح عندها فقط
التوتر الشعري هنا جعل للحب بعدا جماليا عبر منحه لنا جواز العبور الى الماهية الشعرية في اعلى طاقتها وبدون هذا يتراجع الحب عن هذا الثراء
وطالما هــــــــي العمر الجمالي للتوتر الذي ربط حبل الشعر بحبل الحب
تحية لقلبك
هــــــــذه الـــ ( الكيف ) تنتقل بوثبة شعرية رائعة الى التوتر الشعري ( انا في قبضة يد لم تمد لي )
ثم ان هذه الــــ مشهد يزحزح الجهد الفلسفي ويعفيه من عناء الجواب لتحل محله المعرفة الشعرية التي تسمح بهكذا عوالم وتصح عندها فقط
التوتر الشعري هنا جعل للحب بعدا جماليا عبر منحه لنا جواز العبور الى الماهية الشعرية في اعلى طاقتها وبدون هذا يتراجع الحب عن هذا الثراء
وطالما هــــــــي العمر الجمالي للتوتر الذي ربط حبل الشعر بحبل الحب
تقديري جدا
الرّاقي حيدر الأديب
ما أروع مرورك الجميل وأنت ترصد تشابك الكلمة بالكلمة والمعنى بالمعنى
فضروب التفاعل مع عدم امتداد اليد والإحتواء لها في قبضته تحيل الى وضعية معقّدة رفعتها ذائقتك وحسّك الشّاعريّ الى مرتبة تنهل من بنية الكلام وتأويله تأويلا متفوّقا رائعا كأنت.
الحيدر القدير
سُررت جدّا بتحويلك لهذه الومضة الى سياقات من الجمال والرّوعة ....وللنّاقد المتميّز ادراك يمنح النص المقروء بروزا وجماليّة وهو ما حصل في هذا التّعقيب الفاره الباذخ
شكرا أخي الكريم كم أسعدني هذا منك.
لطالما حيّرها سؤال
كيف صارت في قبضته وما مدّ لها يوما يده؟
منوبيه القريبه من القلب و الروح
ما أعمق هذه الومضة و ما أصدقها
و لن أضيف شيئا على تحليل القدير كريم
فهو قال المفيد....تحية له.
محبتي و أرق تحاياي أيتها السامقة.