كيف يعزفُ عازف ... وفي السماء صوت هديل حمامة !!؟ كيف يعزف عازف ... والجرحُ نازِف !؟ هذا دمع عيني دمٌ .. والماء ناشف ..
في قلبي أراك أنت.. الأجمل عيناك ملاذي في لحظة تعب ِقبلتي.. حيث أشتهي إليهما سفر ألأني أحبك أراك هكذا..! أم أني أعوم في بحرِ الضباب و لموانىء الشمس لم أصل..!؟ اللام
ليتني أمتلك إمكانية الرحيل نحوي . وتطهير روحي من جراحات أمعن نصفي الآخر بتفجير نزفها . / موجع أن يُسكنك جزءاً منك الوجع /
؛ \ (( ارتدي الليل لحافا يدثر وجعي .. واستقبل الصبح املا يميط الأذى عن قلبي )) / ؛
، عجَزْتُ عـنْ مداراةِ قلبٍ وآهٍ تستنطـ قُ الحجَر وتصرخُ بطيفكَ وطنِي أنْتَ هلمَّ تعـالَ دونمَـا وجلْ ،، نجومِي تستأذنكَ بالسقوطِ الى هَذا الوطَـ ن ،، و نجومكَ تجْلِدُني وتنفيْنِي بعيَداً عنِّي وعنْ ربوعِ الوطـَ نْ ،، ’
نووووون ... تعلق بالقلم .. أنتِ مدينتي .... أنتِ الوطن .. غربتي في كل مكان وزاوية .. حتى بين أهلي غريب .. هكذا اخوضُ .... المِحَن ..
، نزعْتُ عنِّي كلَّ الأقنعــ ةِ بعدمـَا رأيتكَ أَمام ناظريّ أخيراً .. لم يعـد لِي حاجـ ة لقناع للإبتسامـ ة وقناع للسعادة وقناع لقهوة الصباح والمســاء وأقنعـ ة لحلـمٍ أرسمــ ه كلما تخيلتُ نفسي عدتُ الى الوطـ ن .. بقربكَ أرتدت حياتي قناعٌ منْ رِضَـا لـن يُنزَع مهمـا حييْت ’
تمشي بنا راحلة العمر تتهادى بين قطرات المدى وتهب نسائم شوق تفتح أوردة الوجيب المتراكم نقطف من زهر الصبا طيبه ومن ورق الخريف عبرة عاشق نلفظ آخر أنفاس المنى تحت قباب الشوق ورايات الكرى
؛ ؛ أنا سأكون حيث تكون بعيداً عن وحوش الخوف وذئاب الضنون نصد الريح ونعانق بالمطر نبعد لسعات العقارب بقلم جديد وحبر جديد نخط الحروفً بأبهى الصور
راعني في إلهوى .... فكلِ أنتِ .. أسير أنا في محراب حُبُكِ قيدكِ قد ترك أثره في قلبي .. قلبٌ عليل عندي ... منحته لكِ .. هل أصلي باتجاهك ِ ... أم باتجاه كعبتي ..
بقول لي : كلما هربت وجدتك في كل النساء طيفك يلاحقني كأنه تلبس كل الوجوه حتى حروفي لاتكتب إلا عنك وكأني لايسكنني إلا أنت ِ