مسا الورد ماما عواطف
والغالي عمدتنا
والشاعر الجميل وليد
ولجميع الاحبة أجمل التحايا
نص رائع جدا قرأته سريعا
وسيكون لي عودة مرة أخرى بإذن الله
مبدئيا استوقفني بهذا التعبير الجميل
إن صدقتْ لن يَصْدقَ الحب الا في انتهاء العشق على ركبتيك
نص جميل يحتاج الى الكثير من التأمل
ولي عودة
ودي وتقديري
===================
وأما عن اقتباسك ياليلى والله قلبي لهف والنبض تراشق ندى حين لامست العمق
شكرا لك ولهذه القراءة الجميلة
محبتي
التوقيع
حين
دخلت محرابك....
كنت قد توضأتُ بدمعة
ولأن البحر لم يصل مدّهُ لقاعك
سأرجع له الدمعة
حب : أراد الكاتب / الكاتبة هنا الحديث عن حب ... وترك الكلمة على سبيل النكرة، ثم جعل محور حديثه عن هذا ال ( حب ) في وقت أشار له بالموسم ، ومن خلال تأمل العنوان يرى / ترى الكاتب/ه أن هذا ال ( حب ) له موسم كما هو الحال لأشياء كثيرة ، فمثلا هناك ثمار وهناك أزهار وورود وأشياء أخرى تظهر في وقت محدد من السنة ، وكأنّ هذا ال ( حب ) لو وقت وزمان محدد ...
وجميلة الإشارة لهذا ال ( حب ) بالضمير المتصل ( الهاء ) التي جاءت في محل جر بالإضافة ملتصقة بالمضاف ( موسم ) ليصبح العنوان ( حب في موسم الحب ) ...
لنا عودة بحول الله
للنص حتى نترك الفُسحة
للعابرات والعابرين
لتقديم قراءى تليق
وحضور منشود
---------------------
للوليد احترامي الدائم
ولقراءته كل الشكر والتقدير لك فالنص يستنشق العطر والنبض بمرورك أيها القدير
محبتي واحترامي
التوقيع
حين
دخلت محرابك....
كنت قد توضأتُ بدمعة
ولأن البحر لم يصل مدّهُ لقاعك
سأرجع له الدمعة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رياض محمد سليم حلايقه
صباحكم جميعا مسك وعنبر
وتحياتي لكل من مر من هنا
نص رائع جدا ويبدو أن صاحب النص احدى الأخوات الفاضلات
وهي عاشقة ذكية تحكم بعواطفها ولا تترك لعاطفتها ليتلاعب بها الهوى
انصلا من طراز فريد وهي أيضا عاشقة تقدر الحب الصادق وتتناغم معه
قراءة سريعة
ربما اعود مرة اخرى
كل التحايا
-----------------------
الكاتب القدير رياض مرورك وقراءتك شرف لي
فشكرا لجميل الحضور .وعطر الجوري أرشه لك
تحياتي واحترامي
التوقيع
حين
دخلت محرابك....
كنت قد توضأتُ بدمعة
ولأن البحر لم يصل مدّهُ لقاعك
سأرجع له الدمعة
نص مبهر حقا وهو من النصوص التي تستحق الوقوف عندها
القراءة الأولية للوليد الرائع كانت ايضا رائعة
لي عودة طبعا ..وسلامة قلب العمدة !!
مرحبا بالصديق الوليد بادارته لهذه الحلقة
تحياتي لسيدة النبع الفاضلة عواطف عبد اللطيف
وللغالي العمدة الأستاذ شاكر السلمان
-------------------
شكراً لك أستاذ قصي ولقراءتك العميقة
أضأت المكان لك التقدير والاحترام
التوقيع
حين
دخلت محرابك....
كنت قد توضأتُ بدمعة
ولأن البحر لم يصل مدّهُ لقاعك
سأرجع له الدمعة
حب في موسمه
إذن هو حبّ راكز رتيب.. وضع أقدامه في المكان والزمان الصحيحين
نشأ عن قرار قلبٍ واعٍ يدرك معناه جيدا
اختصر مسافات العتاب الطويلة سالكاً درب الصفح والإغضاء
رغم عواصف الآهات وأمطار العبرات الجارفة
نصّ بديع رقيق مرهف أنثوي بامتياز
حلّق بنا في سموات العشق الصافي.. حيث غمائم الصدق الناصعة البياض
بأسلوب هادئ مكين
وقد وشوشني حدسي بكاتبته الغرّيدة ليلى آل حسين
والله أعلم
تحاياي الخالصة لسيدة المكان الماما عواطف الغالية
ولعمدتنا الرائع شاكر السلمان
ولمدير الحلقة المميز جدا شاعرنا الوليد دويكات
محبة بحجم المدى
----------------------
كاسمك تماماً مفرداتك كلها رقة ولطف
شكرا من القلب لهذا الكلام ولحضورك الذي يزهر رغم مابي من جفاف
محبتي ياقديرة
التوقيع
حين
دخلت محرابك....
كنت قد توضأتُ بدمعة
ولأن البحر لم يصل مدّهُ لقاعك
سأرجع له الدمعة
حب في موسمه
للموسم ثمارها نضوج وقطاف ..عنوان رائع يمثل اقتناص الفرصة
للنضوج ..وفي موسمه تعبير لغوي رائع يعبر عن ذهنية كاتب النص
إن القطاف حان والثمر الوجدي نضج ..وللحب مواسم وجميله موسنم القطاف
علمني أن أمتهن لغة الأفق أن أقف زمنا قبل ابتسامته وقبل التفكير بحالة حب بين غمد الوطن ودمعة عينيه مهاراتي تنط فلا أجيد سقاية الذات ولا قتل النبض بعد العذاب في منعطف التحولات طويت العتاب فأحرقني السؤال، أرهقني وجهك يا ذاك الخيال فلفحة الفرح تباغت الأنين أعرف كم هي حادة مدية القهر وأنت ياسيدي لست سفراً لأودعك أو محطةً لأغادرك ... سأحرق فيك كل التوقعات فلست في غفوة بين أجفان الحلم والخيال ولست صيوان الهامش كلما زعق الحرف تراقصت الأوتار أنت حب في حالة التعقل لا في الهذيان
رسالة مباشرة بصور شعرية رائعة ذات بعد وجدانية عذري رسمت لنا ! لوحة الوجد أياً كان رسمه
أبوي وأخوي ولحبيب ... وأنا حالة أنثى استمات البحث بها عن وجه يزهر من سياج الآهات ويغلق حزن كل الأعوام وكل الحروف وأبجدية الحضارات لن أسألك الرحيلَ وإغلاق نوافذ العبرات فالبعد تحية خرساء تعصم القلب عن عناق الشريان والمسافات شمّعها الأنين.... ياحريتي... يايقين الموت والحياة إن صدقتْ لن يَصْدقَ الحب الا في انتهاء العشق على ركبتيك فارحل بشهيقي
صورة شعرية رائعة هنا ..هي هنا تتنازل بكبرياء الوجد ودليلي بوصفها الحرية
لصيقة اليقين والثنائية في الحياة والموت لك المساحات واشرق كلما تندت دمعة من خد الورد ارحل واترك أناملك تداعب شَعري وشِعري ترتب فيهما ما تشاء سأطلق منذ اللحظة سراح الغرام فافعل ياسيد المنع والصدِّ مايحلو لك لن ألوم اكتئاب الأيام وأرمي في الموقد ترهات الأحلام لن أحزن إن كان الخريف أول فصولي بك فمطر الشوق إليك حنين لن أحزن بعد الآن لأن عزائي الأكبر أني ابنة قلبك وهو عن مد احتوائي يتوارى بالأسرار ولن احزن
لونت باللون الأحمر خاتمة النص ..وانا اقول كنت ابنة وفية للقلب الكبير
نصا إنساني بإمتياز ووجداني عذري بإمتياز ..ولأن لغته وجمله الصورية
ليسا عصّية عليَّ..بعد الفاصل ..سأرشح مقترف النص ..وصانع جميل الورد
[/QUOTE]
--------------------------
للزميل قصي شكراً لأنك اقتبست بالأحمر ما كتبته حقاً
شكرا مرة أخرى على روحك التي لم تهدأ ولم تنم حتى عرفت كاتب النص وهذا يحسب للنص
ويجعل حرفي يحلق أكثر
تحياتي وكل الاحترام
التوقيع
حين
دخلت محرابك....
كنت قد توضأتُ بدمعة
ولأن البحر لم يصل مدّهُ لقاعك
سأرجع له الدمعة
ههههههه...علينة مو حتة ثلج كلينة ...
سلملي عليها ..اجزم انها مقترفة النص
ومن روج لها وساعدها ..هو انت سيدي الفاضل
ولذا ...اقتراف هذا النص ..تتجمل مسؤوليته لنكرانك من اقترفه
واخيرا ..سلامة قلبك الغالي العمدة
-----------------------
مافهمت المثل اعذرني لكن لفت نظري التعليق هنا ومن روج لها وساعدها
طبعا الأستاذ شاكر طلب مني نص وأعطيته كما العادة
أين الترويج بالموضوع ؟!!!
احترامي للقصي
التوقيع
حين
دخلت محرابك....
كنت قد توضأتُ بدمعة
ولأن البحر لم يصل مدّهُ لقاعك
سأرجع له الدمعة
نص جميل كُتب من أعماق المشاعر المتأججة أو بخيال جامح يراود الناص ،ليس للحب موسم بل هو في كل المواسم ،
تقديري لكاتب /ة النص على هذا السبك المتين والحبكة الراقية
تحياتي للأخ الأستاذ الوليد وعودته الميمونة
تحياتي لإدارة النبع وكل المشاركين
ولي عودة بإذنه تعالى
------------------------
الأستاذ ناظم الصرخي كلك ذوق
أشكرك على هذه المتابعة والمشاركة وأصبت حقاً بكلامك ليس للحب موسم نعم أشاطرك الرأي
إنما الحالة اقتضت
سلم حضورك شكرا لك
التوقيع
حين
دخلت محرابك....
كنت قد توضأتُ بدمعة
ولأن البحر لم يصل مدّهُ لقاعك
سأرجع له الدمعة