قبل أن تختتم حلقة من بقعة ضوء
قبل أن ندعى لحفل زفاف رهام على حسين أو نهجع في "رحمة و مودة" بين رهام مؤمن.
قبل أن أشكركم جميعا على تحمل إدارتي الثقيلة
هي همسة و حسب
يحضرني قول رسول المحبة للحواريين : "لا تكونوا ديانين"
لأن الأدب كما سواه .. مفتوح على المطلق
لأنه مرآة الحياة
ما أجمل أن نقول عقب كل رأي أو رؤية : هذا ما أراه
اعذروا ثرثرتي التي اقترنت بحرارة محبتكم
أغمركم جميعا
"رهام "هو الأسم الذي أختاره الكاتب لهذه القصة الجميلة ..ورهام ..اسم علم مؤنث عربي وجمعه(رِهمة)ويعني المطر الخفيف
الدائم وعندما نعود لمتن القصة نجد كم كان ذكيا كاتب\ة النص في اختيار الأسم لبطلة القصة ..فهي في امومتها وإنسانيتها كانت
مطرا خفيف يرطب الأجواء وتغذي روح الحياة لزوجها ..
(مؤمن)وهو الأسم الذي اختاره كاتب\ة النص لبطل القصة الثاني ..وهو اختيار دقيق ذكي وظف في مجريات القصة واعطى
مدلول الفعل فيها كما في (رهام)
القصة ذات بعد إنساني رائع ..وكانت الحرفة واضحة في تسلسل الحدث رغم إن الكاتب\ة جعل العقدة معروفة للمتلقي ونهاياتها
من خلال استعجاله بإيحاء من خلال السرد للشخص الثالث(حسين) في القصة وعلاقة (رهام)القديمة فيه ...فبدت الخاتمة تحصيل حاصل
لما اراده (مؤمن)...
الجميل في القصة ورسالتها هي ..الحب لا يعني الأنانية والإستحواذ..والذكاء في اختيار الأسم كان مكملاً لهذه الرسالة إن لم تكن
اساس لها..بالمقابل كانت (رهام)تمثل الوجه المكمل للرسالة وبنيانها في إن الحب تضحية ووفاء وإخلاص رغم الحاجة الإنسانية المشروعة
لأنثى ..كاتب النص\ة هذا ..استطاع أن يوصل لنا رسالة مشفرة عن عمق الإنسانية حين نتخلى عن الأنانية والإستحواذ والتملك والإستغلال لكوننا لا نملك المنح للحاجات الإنسانية المشروعة..وبنفس الوقت عن روح التضحية والإخلاص والتفاني للعلاقة والعشرة والتجرد من حاجات إنسانية مشروعة بحكم الظرف الملم بالزوج.....
في ذهني كاتب النص ..فله كل التقدير والإحترام ..وللصديقة الثناء تحياتي متمنيا لها ادارة موفقة
تحياتي للجميع
قراءة جميلة أخي أ.قصي أبدعت في سبر غور النص ،وقد يكون أنت من كتبه ههههه فغيابك يدل على الكثير ،لكن لنرشح الذي في بالك وحسب اعتقادي أنه للأخت الفاضلة الأستاذة نجلاء وسوف والله أعلم
تقديري وتحياتي للجميع
قبل أن تختتم حلقة من بقعة ضوء
قبل أن ندعى لحفل زفاف رهام على حسين أو نهجع في "رحمة و مودة" بين رهام مؤمن.
قبل أن أشكركم جميعا على تحمل إدارتي الثقيلة
هي همسة و حسب
يحضرني قول رسول المحبة للحواريين : "لا تكونوا ديانين"
لأن الأدب كما سواه .. مفتوح على المطلق
لأنه مرآة الحياة
ما أجمل أن نقول عقب كل رأي أو رؤية : هذا ما أراه
اعذروا ثرثرتي التي اقترنت بحرارة محبتكم
أغمركم جميعا
الصديقة الغالية الثناء
لم تكوني ابدا في (ثرثرة)بل في واحة سقراط وافلاطون
وجميل الأدب البوح العفوي لإفرازات معاناة الذات
وجميل الأدب :هذا ما أراه
فائق تقديري واحترامي
قراءة جميلة أخي أ.قصي أبدعت في سبر غور النص ،وقد يكون أنت من كتبه ههههه فغيابك يدل على الكثير ،لكن لنرشح الذي في بالك وحسب اعتقادي أنه للأخت الفاضلة الأستاذة نجلاء وسوف والله أعلم
تقديري وتحياتي للجميع
والأجمل صديقي وأخي شاعرنا الجميل أ.ناظم هو مرورك على مداخلتي وهو ما اعتز به وشهادة من شاعر مرهف القلب والحرف أما غيابي فهو لظروف إجتماعية
وشخصية ..مع (لزكة)الافلونزا
طبعا لست من كتب هذا النص الإنساني الجميل ..ولن أخمن ...ههههههههه...
تحياتي اليك وللجميع
في مساء الغد سنقول لمؤمن وحسين وبحضور رهام
تعالوا ثلاثتكم واشهدوا على من نشر قصتكم وخلى المايشتري يتفرج ههههه
من نشر القصة ثلاثة ...وهم ادارة تحت الضوء لهذه الحلقة ...ولكن ...لا أضن !
(الخبر اليوم بفلوس بكرة ببلاش ) لنرى من مقترف هذا النص الجميل فحلف (النون) يبدع في تحت الضوء
(مو ابو صالح الغالي) ههههههههه