عادة تلفت نظري الكلمة الأخيرة بالنص وثم أبدأ بالنص..هي عادة فقط وحين قرأت كلمة أنتظرك..
أيقنت بأنني سأبحر في غمار الانتظار وأفق المعنى لهذا النص الذي استوت فيه دهشتي
هو نص جميل جدا ومتقن في صوره وتعابيره وعميق أيضا كما العنوان الذي غزا نظري
سلام لك وتقدير همس
كم أمقتُ لعبة الغياب
حين تمارس قذارتها فتُسقط من الذاكرة رائحة الزنابق
وتُصيبنا بنزلات انشغالٍ حادة تُلزمنا فُرش التشتت وتعجزنا عن ما وجب شكره قبل نسيانه
سقط مني سهواً ولغواً وغياباً وحمقاً ووووو ...
أن أتقدم لكِ أيتها البيضاء بـــ
شكري وامتناني وباقات بيضاء لا تضمر إلا شذى السعادة والرضا
معلون هذا الانشغال والله
بالمناسبة :
هذه العادة تلزمني أيضاً