التقيت بك
عاد لي وطني
وزماني الفيروزي
التقيتُ وجهاً لن يتكرر
ولغةٍ لم تُستهلك
وآلهِةً تتصدع
أمام رجم الكبرياء
في أنوثتك
وقفت أمامي
فانتشرت صفوف مقاتلين
مدي يديك، أسهرُ شوقاً لاحتضانهما حتى
مطلع كل صباحٍ
لا الموت يفجعني إذا ما حاصرتني عيناك
ولن ينطعن كبرياء الرجولة فيني
إذا ما تغزلت باسمك
حدقت فيك
رأيت سفر أيامي
قرأت تواريخ عروشٍ
نظمتُ فيك قصائداً
دندنتها أوتاري
ولم تزل
التقيتك
وكم تمنيت للأرض
أن تُنهي رحلة دورانها
فيستريحُ فؤادي من الخفقان
التقيت بك
عاد لي وطني
وزماني الفيروزي
التقيتُ وجهاً لن يتكرر
ولغةٍ لم تُستهلك
وآلهِةً تتصدع
أمام رجم الكبرياء
في أنوثتك
وقفت أمامي
فانتشرت صفوف مقاتلين
مدي يديك، أسهرُ شوقاً لاحتضانهما حتى
مطلع كل صباحٍ
لا الموت يفجعني إذا ما حاصرتني عيناك
ولن ينطعن كبرياء الرجولة فيني= بي
إذا ما تغزلت باسمك
حدقت فيك
رأيت سفر أيامي
قرأت تواريخ عروشٍ
نظمتُ فيك قصائداً
دندنتها أوتاري
ولم تزل
التقيتك
وكم تمنيت للأرض
أن تُنهي رحلة دورانها
فيستريحُ فؤادي من الخفقان
ماأروعك يا عروبة ليته يقرأ أحرفك من السماء ويرسل لك ألف تحية
كل عام وأنت بخير .
التوقيع
أنا شاعرٌ .. أمارس الشعر سلوكا وما أعجز .. أترجمه أحرفا وكلمات لا للتطرف ...حتى في عدم التطرف
ما أحبّ أن نحبّ .. وما أكره أن نكره
كريم سمعون