كُنتُ سـ أحبّكِ ؛ إلى أبـعـدِ العُـمـرِ لذلك الزمانِ الذي بالكادِ نعرفنا .. !
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي
هُناكَ " على الأقلّ " سببٌ لـ خِصامنا
لا سُبلَ حبٍّ بيننا هذه فِعالُكِ
انتِ من اللذين يدّعون الحُبّ وليسوا من أهله ، أمّا قلبكِ ؛ فهو كزبر الحديد .. !
أفتقدُ كأسي
لو أن الزمان يعيد نفسه ، هل سيفعل ؟
عُدْ بي الى العيدِ يا تأريخنا السّابقْ فبعضـنـا راحـلٌ ، يبكـيـهــمُ لاحقْ
أتغـيـبُ و الأيّـامُ عـيــدُ والحزنُ دونكِ كم يزيدُ
أميل كل الميل لقلبكِ أجمع كل صغيرة و كبيرة تمتّ لكِ بصلةٍ فأدفنها في أقبيةِ قلبي كثروةٍ طائلةٍ
ليتني أجدكِ أو ألتمس الى ذلك سبيلا