في كل الأزمان أسميتكِ همسة وفي عيون الأوطان أودعتُكِ وردة ..................... لن أهجر أنَّاي ولن أهجو الليل بل أنا أنَّاكِ أمنحكِ رضاب المُنى لأسبي صهيل الآهِ ......................... إني قادم إليكِ فتريثي ... ولا تتحسسي من غيابي فتبكي فوق الأطلالِ سألوك الوجع وأنسدح في أحضان الجراح سأروض نزق الأحزان وألف ذراعي حول أعناق الأفراح ......................... كم وددت أن أكون بقربكِ و تسري يديَّ إلى الأعالي كم وددت أن ترنو إليَّ الأماني وقلبي يشدو على أعتاب الخلان ................................ في صباح يوم ميلادي أدركتُ ديباجكِ المخملي وهو ينساب فوق ضفاف اغترابي أدركت جنتك تتمختر بعسلها وألبانها بين شفتي أشجاني ....................... في مساء يوم ميلادي عرفت أنكِ مستترة بين طيات خاطري وطيفك يتراقص زهواْ كلما تصاعد دخان لفافاتي ************* نبض / محمد إبراهيم
بالزهر والريحان رويداً رويداً كلَّلْتُ ليلي فأيقظ العبير المراق رتاجي ودواتي بيدي كؤوس التلذذ شربتُ ونمير حرفها النشوان يدق باب لذَّاتي ليسكب قطر الوجد حنيناً ورفيفاً بفوح المُدام في ابتهالاتي
تلك الوردة عليها أن تحتمل أشواكها بوح عذب كـــ نسائم هذا المساء تحية
لايكفي أن تطرق باب الإنسانية لتحس بمجيئها نحوك , عليك أن تخطو تجاهها و التوقف عن الاختباء خلف الزمن, امرأة محتلة
همسات كنسيم الصباح العليل تنساب رقيقة عقد من لآلئ الحروف يزين جيد الخاطرة
مرحباً بالأديبة الوارفة مرمر القاسم طابت لي مداخلتكِ العطرة دامت انقاسكِ مني باقة من زهر البنفسج
مرحباً بالأديب الفاضل عبد الرسول معله طابت لي مداخلتكِ العطرة دامت انقاسك مني باقة من زهر البيلسان
الأديب المخملي بكاؤك بكاء فارس لا يتلوى من ألم و وجع الفراق . انك تلوي ذراع البعد أولا لتعترف لاحقا بحضور الحبيبة على نحو مستتر . راق لي هذا الضرب من البكاء .
الأديب الفاضل يعقوب القاسمي شرفني حضورك المشرق بين كلماتي دام تواصلك الرائق كل عام وأنت بخير لك مني كل الإحترام والتقدير وباقة ورد أيضاً
نبض يهمس من عمق الروح دمت يخير تحياتي
الأديبة الفاضلة عواطف عبد اللطيف أشكرك على حضورك البهي في متصفحي حيث أسعدني تواجدك الألق آملاً أن أكون عند حسن الظن دائماً مودتي وتقديري ومني باقة من زهر البنفسج