كعكَّاز الوِصال بُدِّدَ آثار خَطواتِك صَوبَ رَمَادِ الكَلام أَدمَنَت أَسَاطيرَكَ بِمُنتَهَى الاعتقاد . ( لــ )
لِيتمرد لَون الكُحل .. كَم يُشبهني هَذا اللون هَذهِ الأَيّام
لقد ولدتُ هكذا ،،،، تأخذني كوة الروح ،، وتغسلني بماء الدموع ليتجدد حزتي قبل أن يموت .... (ت )
تجـتاحُ كياني كإعصار مدمِّرٍ تتسلَّلُ من ثقُوبِ القصْـرِِ وتسكنَْ بالحـَنايا أطلِـقْ سـَراحَ أنينـي و..هـِبْني حُبَّـاً أنتظـرتُهُ منذُ دُهـور ( ر )
وإذا أتتكَ مذمَتي من ناقصٍ .. فهي الشهادةُ لي بأنيَ كاملُ ( المتنبي )
راحله عندما ينام البياض على متاهات الهزيمة وتعزف طيور الصمت أناشيد الوجع في أروقة الروح ح
حينما اشعلنا تلك الشمعه كان لذلك الإشتعال معنىً لم يدركه ولن يدركه أحدا غيرنا ..... /
؛ \ (( ارتدي الليل لحافا يدثر وجعي .. واستقبل الصبح املا يميط الأذى عن قلبي )) / ؛
( الألف ) ألم أخبرك يوماً أن القدر كبلـني برحيـق حبك فاستنشـق الاحساس عبيـر العشـق ( ق )
قرأتُك وأنت تترقب جدراناً حملت على عاتقها كل أحاديثنا تعد الحروف.. هل تغيرت أمكنتها؟ من عبث بها؟ وتنسى أنك بيد تهورك شطبتها.. فإلى ماذا تنظر وماذا تنتظر؟؟؟ الراء
رسمـــــتَ بأنامِلِــكَ لحــنَ معـــاناتـي وتماديــتَ في القهــــر فلـم يعـدْ لـديَّ سوى سيــلُ الدمــوعِ الدافــق في جنـــباتِ السُّكـُـونْ ( ن )
نجمة في حضن السماء أنا اهتديتَ بي ولمعتُ لأجلك فمرت ألف سحابة واستراحت بيني وبينك وما زلنا ننتظر مواسم المطر الراء
رذاذُ الدَّمعِ يتــناثرُ فوق مشارفِ الرُّوح فتراودنــي الرغبــةُ بالهــروبِ إليــك إلى الألـمْ .. إلى الجــرحْ .. إلى الحقيقـــةِ الشائكـــة آخـذُ بعضاً من أوجاعــــي ومن التــياعــي أدفنُ قلباً أحبَّك وأضـيءُ شمعــةَ الرَّحيــل ( ل )