د.عدي شتات
ألا ليت الزمانَ له فؤادٌ .. يكابدُ منه شوقـاً والتيـاعـا
لأنظرَ كيف يصنعُ يوم بيْنٍ .. إذا قالَ الحبيبُ له وداعـا
سلمت شاعرنا وسلم يراعك
بإذن الله لن يكون بعد هذه الدفقة
إلا الوصل وراحة القلب والبال
مودتي وتقديري
الشاعر المبدع د. عدي شتات
ابتهج النص بمرورك في ساحاته وزاد ألقا
بهمستك على صفحاته
أشكر لك هذا الحضور الطيب ودمت
ودام يراعك نابضا بشهد الكلام وأجمله
وتقبل مني باقات الورد العطرة
اللحظات الجميلة تمضي مسرعة بدون أن نشعر
ولحظات الفراق تبقى آثارها محفورة في العمق لصعوبتها
نص جميل رقيق
دمت بخير
تحياتي
روح النبع وقلمه العذب الدافىء
ما أجمل النص حين يزينه امضاؤك الدرّي
دمت لنا وللنبع ولا زلت للشعر نبراسا
نهتدي بك في دروبه وشعابه
وتقبلي أجمل باقات الورد
لله درّك على هذه الشاعرية المنسابة كجدول رقراق ...وهذه المعاني الجميلة ..
قصيدة قرأتها ، وتوقفت عندها ، تأملتها ...شئ ما بها يجذبني ويستوقفني لأجدد التحليق
في فضائها ...ربما هذا الشعر الذي نريد ، ربما هذه الموسيقى التي نبحث عنها ..ربما هنا
شعرنا أن للأبجدية فرسانا يمتطون صهوة لغتها المتأصلة في وجداننا ....
أجدى بشاعر حباه الله هذه الموهبة وهذا الحضور ، أن يخرج من مقعدٍ ألفه خلف الشمس ،
وآن الأوان سيدي أن تضع عربة أفكارك أمام حصان تعبيرك الجامح ...ولتطلق ساقيك للريح ...