لا أذكر سوى ذلك الدفء الذي تسرب من كفك لكفي ومنه أشرقت الشمس السين
سأكون , أسعد أنثى بالكون عندما تتوجني ملكة على عرش قلبك (ك)
كم شمساً نحتاج ليهرب الليل..! اللام
لاأحتاج شمساً أحتاج شمعة ً من نوع خاص نورها حب ودموعها أمل سينهزم الليل حين تضيء ء
أتنفسُ عبيرك فيوقظ بي عاشقا نائما داخلي ( ياء )
يتساقط الكلام غصباً عـني وتهرول الحـروف إلى محرابك ضارعـةً تلتمس المغفـرة وتقبِّلُ وجنـات الورد الغافيـة عند حـدود الليل ل
وإذا أتتكَ مذمَتي من ناقصٍ .. فهي الشهادةُ لي بأنيَ كاملُ ( المتنبي )
، .. لا أذكرك..لكن النهار يختصرك.. والشمس عنوة في سماء تجاهلي... تُحضرك .. ، الكاف
كُلَّمَا جَاهَدْتُ لِقَطْعِ الوَرِيْدِ وَ انْهَاءِ مَأْسَاتِي تَشْمَخِيْنَ أَنْتِ بِفَلْسَفَةِ الغُمُوْضِ وَ زَرْعِ الجَدْبِ لإطَالَةِ مَوَاسِم جُوْعِي وَ اغْراءِ الرِمَالِ لِتَمْحُوَ آثارَكِ لِكَي لا أَهْتَدِي الَى أَيِّ دَليْلٍ علَى بَراءَتِي وَ لِصَلْبِ الرُّوْحِ علَى أَوَّلِ سَطْرٍ مِنْ حِكايَةِ الإخْتِفاء!! (ء)
، .. أغفو على سحابة سخية.. وأتوغل في سمائك ..إن حجبت عنك الشمس أفديك بالمطر.. الراء
رَسَمْتُكِ وَرْدَةً عَلَى وِسَادَةِ حُلُمِي تَفُوْحُ الأُنُوْثَةُ عَبِيْراً وَ هَمْساً مُحَبَّبَ النَغَمِ (م)