((بـــــربِّـــــكِ أسْــعِــديـــنـــي يــــــــــا حـــيــــاتــــي
وكـــونــــي وردتـــــــي لأكـــــــونَ نــــحْــــلا))
.................................................. ....
أستاذي ألشاعر الكبير عبد الرسول معله
لا أدري لِمَ سلب لبي ألبيت المقتبس أعلاه مع أن القصيدة كالشمس تبهرك كلما نظرت إليها
دمت مبدعاً متألقاً أيها الأخ الحبيب
محبتي
أستاذ عبد الرسول معلة
قرأت قصيدتك بشغف
ثم قرأتها مرة أخرى بحضور أبنائي وأقاربي
أقسم لك بأن كلمة ( الله ) كانت تتردد بعد كل بيت
ثم تعالى التصفيق والثناء
تحية لكل حرف وكلمة
هات هات أيها الغريد المعنى .. دنان خمر وزق من العسل ورياحين وطَرْقٌ على أبواب الجنة .. ماذا يحدث من ورائي يا أبو عدنان ؟.. لا ريب ان وراء الأكمة أشياء وأشياء .. سعدت قلبا أيها المبدع الخريد على هذه الباذخة من بنات شعرك وأحاسيسك النقية العذبة .. مبعث فخر وسعادة أنت أيها الأخ الكريم
أخي الحبيب الشاعر الكبير عبد الرسول معله
أيها الشاعر المتألق المتربع على هام القصيد! نحن دوما في حال اشتياق لإبداعك السامق الذي يتفرد برونقه الخاص. هذه رائعة أخرى من روائعك الفاتنة التي تخلب اللب.
أسِرُّ إليك بأمر مفاده أنني حين قرأت العنوان ظننت حرف العين هو روي القصيدة وذلك لأن العنوان نفسه موزون على الوافر بشكل يجعلك تعتقد العين هو روي القصيدة قبل أن تلج عالمها الباذخ.
تقبل تحياتي الخالصة ومودتي الدافقة أخي العزيز
الله الله و هذه اللامية التي جئتنا بها أستاذي
كان لي نفس ملاحظة أستاذي عبد اللطيف بشأن العنوان الذي أجدت اختياره بوابة لهذه الوافرة الجمال.
أستاذي عبد الرسول، لطالما اعتدنا على جميل بوحك الذي يحمل بين كلماته روح أستاذي الجميلة المحبة للشعر العذب الرقيق.
وجدت بعض أفواج حزن قد احتلت بعض أبيات القصيدة، و بعض رجاء، و بعض عتاب و لوم تارة وجهته للعقل و تارة للقلب الذي أحب ؛ فلقد تراوحت الأبيات بين مرحب بها و بين متحير يرجو الخلاص مما أصابه
و رغم كل ذاك يظل أمله بأن يسعد بهذا الحب، فجاء في البيت الذي رأيته كما رآه أستاذي الشاعر محمد سمير ماسة القصيدة الكبيرة التي توسطت التاج :
فكان وقع البيت في أذاننا جميلا جدا بسبب طريقة الرجاء التي جاءت كمن يطالب الكريم بالسماح له ليكون معه كريما
و هذا ديدنك في كل أشعارك حماك الله.
وددت المرور و الوقوف على كل أبيات القصيدة أستاذي لأجمع الشذرات التي اصطفت في قصيدة أستاذي
و لكن حال الشبكة اللعينة السيء يمنعني
و لكن هذا لا يمنعني من تثبيت و صلب هذا اللقاء قبل أن يذبحه الوداع ؛ لينهل منه كل من يبحث عن نمير الشعر العذب.
بوركت، و حييت و سلمت لما أمتعتنا به من جميل قصائدك
فقط ليسمح لي عمي الريس بسؤال:
لماذا كتبت أحلا في هذا البيت و ليس أحلى ؟
وهبتُ لها الحيـاةَ فـإن أرادتْ
لتبعثََنـي وإلاّ المـوت أحـلا
لك تحياتي و شديد إعجابي بحرفك الجميل الألق
((بـــــربِّـــــكِ أسْــعِــديـــنـــي يــــــــــا حـــيــــاتــــي
وكـــونــــي وردتـــــــي لأكـــــــونَ نــــحْــــلا))
.................................................. ....
أستاذي ألشاعر الكبير عبد الرسول معله
لا أدري لِمَ سلب لبي ألبيت المقتبس أعلاه مع أن القصيدة كالشمس تبهرك كلما نظرت إليها
دمت مبدعاً متألقاً أيها الأخ الحبيب
محبتي
أخي وصديقي الشاعر الرائع محمد سمير
كنت وما زلت أضيع أمام سحر مرورك وجميل حضورك
فنان في نثرك ساحر في شعرك
ولعلك مثلي تحب رشف رحيق الأزهار فأعجبك البيت المقتبس
أستاذ عبد الرسول معلة
قرأت قصيدتك بشغف
ثم قرأتها مرة أخرى بحضور أبنائي وأقاربي
أقسم لك بأن كلمة ( الله ) كانت تتردد بعد كل بيت
ثم تعالى التصفيق والثناء
تحية لكل حرف وكلمة
الأديبة القديرة سولاف هلال
حفظ الله أبناءك من كل سوء وجعلهم قدوة حسنة للآخرين
لكم يفيض القلب بالسعادة ويعمه الفرح حين يرى أخته قريبة منه
هات هات أيها الغريد المعنى .. دنان خمر وزق من العسل ورياحين وطَرْقٌ على أبواب الجنة .. ماذا يحدث من ورائي يا أبو عدنان ؟.. لا ريب ان وراء الأكمة أشياء وأشياء .. سعدت قلبا أيها المبدع الخريد على هذه الباذخة من بنات شعرك وأحاسيسك النقية العذبة .. مبعث فخر وسعادة أنت أيها الأخ الكريم
الناقد الكبير والشاعر الرائع شاكر القزويني
لقد ولدت هذه المتواضعة قريبا منك ولما لم نكن قد سجلناها في دوائر النفوس فقد أخفيناها عنك خوفا من أن توجه اتهاما أو تصوب سهام لوم وحين تم التسجيل وقد كنت غائبا أظهرناها أمامك بعد أن خاطت لها مصانع النبع بدلة قشيبة ورصعتها بلآلئ جميلة لتمرر عليها عيناك وتكحلها بنظراتك الثاقبة وومضاتك النافذة فمن دنانك نستقي الجمال ومن نميرك نرتوي