ألأستاذ شاكر السلمان .. تحية واعتزاز
ألكؤوس مترعة بماء ودك العذب , والألوان تفقد شرعية البريق حينما يخلو مكان من هم بمنزلتك بهاءً
أما الحزن , فهذا ما ورثناه , وما اعتادت عليه أسماعنا منذ المهود والـ ( دلللول ) , وعززته النكبات ..
مرورك يشعرني بغبطة أيها الكبير.