كتب أستاذنا عبد الرسول في مقهى النبع التالي :
كنت وما زلت أحب المقاهي الشعبية لأنها الساحة الوحيدة التي ينسحب فيها النفاق عن الوجوه ويسود الصدق والصراحة
فأهلا بكم وسأفتح لكم أبواب قلبي
مساؤكم ورد و عنبر
ذكرتني يا سيدي ببعض من مقاهينا العتيقة
رغم ما طرأ عليها من تجديد ... لكنها لا زالت كما عهدتها صغيراً تجرجرني يدا أبي ...
لا زلت أذكرها تغفو بأحضان الفرات ... بحكاياتها ... بنراجيلها ... بهدوءها و صخبها