وَحْيُ الشَّاعِرِ.. وأنا أخْبِزُ القَصيد..أطَلَّ عليَّ مُفتيًا بِقَميصٍ قصيرٍ،أشْهَرَ في وجهي عصَاهُ قائلاً: لَمْ يبْقَ لكُمْ من الكلمات غيرُ صداها..لم يبْقَ لكم دوْرٌ في القصيدةِ... وكل الاناثِ تَحممنَ بكِبريتٍ وفَحمْ..!
قَدْ ألاَمِسُ الثُّريَّا حِينَ أعانِقُ شِعْري لَكني لاَ أقْوى على مُفارقَةَ ثََرَى الوَطَنِ.. وثراءِ لَحْنَ القَوْلِ..