يفيق القلم من غفوته يصوغ من فوضى إحساسي نصّاً بلا مطلع وبيتاً تشظى بشفافية براءته ليترجمَ براكيني المتأججة مُذ كنتَ لي جرحا إدمانا إحتراقا وطناً يساقيني الشوق ذات فراق
اللهم إنك عفو كريم تحب العفو فاعف عني