لست اعلم لما عليّ أن أصفعك حدّ أن أغرس فيك أحساس الشوق وما آل إليه فراقك اللعين . 1 دقيقة
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي