كعادة من يعشقون نساءهم
عانقها
وقالت له
لاتتأخر فاليوم
له خصوصية الالوان
هو يومنا
قبلها من جبينها
وغادر ونظر اليها مطولا عند باب البيت وظل يلتفت حتى غاب
وهى ترمقه بنظرها حتى افل
هى الان تشعل شمعة على قبره
فقد راقبته اعين من يتمترسون داخل ابراجهم
وقتلوه بحجم حبه استحق صاروخا كاملا
التوقيع
هناك نظرة تختصر الحياة،،،، وصوت يختصر المسافه،،،، وشخص يختصر الجميع