وكأن الإنتظار خلق للقلوب الوفية فقط تلك القلوب التي تجيد يقينها لآخر حدود الوجع وهاهو نورسك المهاجر يعود خالعا وعثاءه بين يديك منهمرة ليلي وهادئة كالروح النابضة سلمت يمينك '' فاتحة النص تميل للخاطرة أكثر من السردية.