إذا حضر المنافق ؛ حضرت معه كل المتاعب.!
الحقيقة لا يلوى لها عنق..يظن المنافق أنه تمكن
منها، لكنه لا يهدأ حتى وهو يعيش انتصاره الوهم
وهو يتمدد في فراشه يشعر بها تخنقه.! هذا هو
حاله وحال أمثاله.
الأديب المكرم قصي المحمود
شعرت بها صرخة مدوية من قلب ليس بإمكانه
العيش إلا في حقل الحقيقة وبين زهور الحقائق،هذا
القلب أظنه يدرك ان أعداء الحقيقة ان دخلوا حقلها
سيختنقوا برحيقها..ستقتلهم لأن الحق لا يتوافق
إلا مع الحقيقة.
رد: منافق
العرض الشجري