خالد صبر سالم ، ممتن لاطرائك سيدي الفاضل اسعدتني كثيرا محبتي و وافر ودي
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي