هذا البوح الجميل
ليس بحاجة إلى سفن أو موانئ أو أشرعة أو مجاديف ليصل إلى الضفة الأخرى
وحدها اللغة وهذا الإحساس المرهف بإمكانه أن يخترق قلب الحجر
الأستاذ وليد دويكات
جميل أن تحلق هذه الخاطرة من قسم الخواطر إلى قسم القصة لنقرأها مع أن جزءها الثاني ما زال هناك
دمت بخير دائما