أينَ كنتُ غائبةٌ عن هذا الألقِ لاِبنة الدراجي بحق اِنَّها الاِنسانة الاِنسانة قرأتُ للتّوةِ موضوعاً بحثيا بِأسلوب راقٍ جداً كان بخطِ روحِهَا و قَدْ اِزدانتْ مُفضّلتي بموقعها الثّري منذُ اللحظةَ شكراً أُستاذي المَأْمُون الهِلالي و اِقحوانة لكَ