أخي الوليد كتبت شيئا رائعا هنا وكأنّي أقرأ لصاحب صورتك الرمزية صفق القلب لهذه العذوبة وابتهجت القريحة وتعطرت الذائقة كنتُ على موعد مع هذا الجمال لك التحية والتقدير والحب الكثير أيها الكبير
لمَ لا أثورُ على الزمان وأغضَبُ لمْ يبْقَ في القطعانِ إلاّ الأجربُ أنا ما عدِمتُ الوردَ رغمَ غلائهِ وعدمتُ مَن يُهدى إليه ويوهبُ https://www.shar3-almutanabi.com/forum/archive/index.php/t-4810.html