انتقلت بأناة راهب مفعم بحب الحياة عبر مشاهد هذا النص المسافر
إلى التخوم الخلابة... و المشتركة...بين السرد و النثر الجمالي
يا سلوى ...
التحفت الروح بالإنصات العميق ...
إلى مفاوضات البحر و المدينة
و ارتسامات طائر الصباح
يا سلوى ...
كان للعشق نص باذخ هنا
الصديق العزيز د. هشام،
ياسمينة ممشوقة القوام أغرسها بين كفيكِ على قراءتك المميزة لنصوصي،
جميل أن يحوز هذا النص على إعجابك، لإنني أعرف بإنك ليس قارئاً عادياً، تقرأ بعمق وتنقد بعين الناقد ذو الثقافات المتعددة.
عندما أكتب أشعر بإنني طفلة تركض خلف الفراشات في حقل مزهر في فصل ربيعي، لا أنتقي كلماتي لإنها عبارة عن مجموعة من نبضاتي الهاربة، لذلك فإن نصوصي هي قطعة مني ويسعدني أن تجد الذائقة الراقية التى تقدرها وتنصت لها بعمق.
د. هشام أسعدتني اطلالتك المميزة هنا فكن دائماً بالجوار،