اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ليليا علي وتدق عقارب الساعة حين الانتظار تتوقف بل ربما نظنها توقفت لتمتزج مع نبضات قلوبنا حينها نظن ان تلك النبضات ضاعت على رصيف الانتظار برغم قلة حروفها الا انها اعمق من الواقع لروحك ببتلات الياسمين العزيز ليليا شكرا لجمال المرور محمد البكري