سيدة النبع الراقية الأديبة والشاعرة عواطف عبد اللطيف .. أخي د. عدي شتاتصاحب الفكرة الرائعة... ضيفنا الراقي واللجنة الكريمة وكل من سيشاركنا هذا النقاش الثقافي المثمر نفتتح جزء جديد من قصة قصيدة .. وضيف جديد ..وكما اعتدنا في هذا الملف أن نضع قصة وقصيدة تحت مجهر التواصل الراقي لعلنا نقترب في كل مرة أكثر لشاعر من شعراء النبع المميزون ..نبحر في أسلوبه وخلفية إلهامه ..وفي هذا الجزء من قصة وقصيدة يسعدني أن أستقبل وإياكم شاعر متميز كتب للوطن بصدق وبمرارة البعد اكتحلت قصائده .. كما قرأنا اللهفة التي واكبت كلماته لحظة العودة لأرض الوطن .. وكم منا تمنى أن يرافقه هذه الرحلة .. لكن بقي في الحلق غصة أن الوطن سليب وأن العدو متربص حتى للقمة العيش .. فغرقت الكلمات بأمل النصر ولو بعد حين .. لكنا هنا في هذا الجزء سنتعرف على قصة لقصيدة في إتجاه آخر تبحر في ملكوت العواطف وتتنفس من أبجدية الحب .. وترحل بنا لعالم شاعرنا على صهوة قصة يسردها لنا لنقترب أكثر من عالمه المكبل بالعشق لأنثى عرفناها من خلال قصائد كثيرة .. القصيدة تحمل عنوان [ يا أنت ] فأهلا وسهلا بضيفي وضيفكم الشاعر المميز محمد ذيب سليمان و أوجه له الدعوة ليخبرنا عن قصة هذه القصيدة البديعة .. ويسعدني أن يشاركنا هذا الجزء من قصة و قصيدة اللجنة الكريمة -الشاعر الراقي محمد سمير -الشاعر الراقي جميل داري -الشاعر الراقي محمد عبد السلام عثمان تابعونا مع خالص التقدير والإحترام