هناك جرح يأبى الاندمال ولكن الأمل باق والغد لابد أنه آت نص موجع تنقل بنا وبأحلامنا مابين العقل والقلب وصراعهما مع الأمس والآن.. أعترف وأنا أقرأ النص ..حاصرتني الرغبة بالبكاء من كل الجهات لكن الرغبة وحدها لن تكفي ! دمت بألف خير أستاذ عبدالله