باقي من الزمن ساعتان
ويتكرر اللقاء ...
لكنه اللقاء الختامي
حيث ستكون الأمسية الشعرية في بيت الشعر
بعدها سأقفل عائدا بحول الله صوب الأرض المحتلة
تاركا قلبي هنا :
أخذتم فؤادي وهو بعضي فما الذي .....يضركمُ لو كان عندكم الكلُّ
سأعود حاملا بقلبي تفاصيل لا تنمحي ، وحروف نقشها الأحبة على صفحات قلبي
بمداد من ذهب ونور ...سأبقى على ظلال هذه اللحظات أتنفس وأرصد أرواحكم النبيلة
شكرا لكم وقد لبيتم النداء وتركتم خلفكم أعمالكم وأقطاركم وكل شيء ...
شكرا لأحبتنا في عمان العرب ...عمان حاضرة النبع وحاضنته ...على ما قدموه لنا
من طيب استقبال وحفاوة ...شكرا لمحمد ذيب سلمان ، لأسرة سحاب ولبيت الشعر الأردني ...لعمان ( شوارعها ..ناسها الطيبين ..النشامى ...) شكرا لكم جميعا من زيتون نابلس وشوارع دمشق وسماء دبي ورمال أبو ظبي ونخيل العراق وهواء العروبة النقي