وقف على ثغر آلام وطنه سنين ، و لما أشرقت شمس أمنياته .. لقي نفسه وحيداً
الأديب هو من كان لأمته و للغتها في مواهب قلمه لقب من ألقاب التاريخ إمام الأدب العربي مصطفى صادق الرافعي