آخر 10 مشاركات
العلة في العروض(علل الزيادة) (الكاتـب : - )           »          الزحاف الجاري مجرى العلة في القصيدة (الكاتـب : - )           »          اللَّهمَّ صلِّ على سَيِّدِنا محمد (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          سجل دخولك بنطق الشهادتين (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          دمـوعٌ خـرســــــــــاء .. !!!!! (الكاتـب : - )           »          محبك في ضيق..وعفوك اوسع ... (الكاتـب : - )           »          الزحاف المركب ( المزدوج) في العروض (الكاتـب : - )           »          الزحاف المفرد في العروض (الكاتـب : - )           »          أسماء القافية باعتبار حركات ما بين ساكنيها (الكاتـب : - )           »          في السماء بلا حدود (الكاتـب : - )



العودة   منتديات نبع العواطف الأدبية > مدرسة النبع الأدبية > قسم المعجم.علم الدلالة,الوجود والنظائر

الملاحظات

الإهداءات
عواطف عبداللطيف من أهلا وسهلا : بالشاعر خالد صبر سالم على ضفاف النبع يامرحبا منوبية كامل الغضباني من من عمق القلب : سنسجّل عودة الشاعر الكبير خالد صبر سالم الى منتدانا ************فمرحبا بالغائبين العائدين الذين نفتقدهم هنا في نبع المحبّة والوفاء وتحية لشاعرنا على تلبية الدّعوة

 
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم 02-02-2012, 10:22 PM   رقم المشاركة : 1
نبعي
 
الصورة الرمزية فريد البيدق





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :فريد البيدق غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي حاجَة ولا داجَة

(1)
من يتعامل مع النصوص يثري معجمه الشخصي، وهنا يضاف تعبير جديد من حديث شريف صحيح، فأورد الحديث أولا ثم أردفه بالبيان اللغوي.
(2)
"معرفة الصحابة" لأبي نعيم:
3793 - حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ، ثنا أَبُو زَيْدٍ أَحْمَدُ بْنُ يَزِيدَ الْحَوْطِيُّ، ثنا أَبُو الْمُغِيرَةِ، ثنا صَفْوَانُ بْنُ عَمْرٍو، ثنا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ جُبَيْرٍ، عَنْ أَبِي طَوِيلٍ شَطَبٍ الْمَمْدُودِ- أَنَّهُ أَتَى رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ: أَرَأَيْتَ رَجُلًا عَمِلَ الذُّنُوبَ كُلَّهَا، فَلَمْ يَتْرُكْ مِنْهَا شَيْئًا، وَهُوَ فِي ذَلِكَ لَمْ يَتْرُكْ حَاجَةً وَلَا دَاجَةً إِلَّا أَتَاهَا، فَهَلْ لِذَلِكَ مِنْ تَوْبَةٍ؟ قَالَ: فَهَلْ أَسْلَمْتَ؟ قَالَ: أَمَّا أَنَا فَأَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ، وَأَنَّكَ رَسُولُهُ قَالَ: " نَعَمْ، تَفْعَلُ الْخَيْرَاتِ، وَتَتْرُكُ السَّيِّئَاتِ، فَيَجْعَلُهُنَّ اللهُ لَكَ خَيْرَاتٍ كُلَّهُنَّ. قَالَ: وَغَدَرَاتِي وَفَجَرَاتِي ؟ قَالَ: نَعَمْ. قَالَ: اللهُ أَكْبَرُ، فَمَا زَالَ يُكَبِّرُ حَتَّى تَوَارَى.
(3)

1- "النهاية في غريب الأثر" أبو السعادات المبارك بن محمد الجزري
{دوج } ( س ) فيه [ ما تركتُ حاجةً ولا داجةً إلا اقْتَطَعْتُهَا ] الدَّاجَة إتباعُ الحاجَة، وعينُهَا مجهولةٌ، فحُمِلت على الواو؛ لأنّ المُعْتَلَّ العين بالواو أكثرُ من اليَاء، ويُروى بتشديد الجيم.

2- "لسان العرب" لابن منظور
وأَما الحديث "ما تركت من حاجَةٍ ولا داجَةٍ إِلا أَتَيْتُ" فهو مخفف إِتباعًا للحاجة، قال ابن بري: ذِكْرُ الجوهري هذا في فصل دجج وَهَمٌ منه؛ لأَن الداجة أَصلها دوجة كما أَن حاجة أَصلها حوجة وحكمها حكمها، وإِنما ذكر الجوهري الداجة في فصل دجج؛ لأَنه توهمها من الداجَّةِ الجماعةِ الذين يَدِجُّونَ على الأَرض أَي يَدِبُّون في السير، وليست هذه اللفظة من معنى الحاجة في شيء. ابن الأَثير: وفي الحديث "قال لرجل: ما تركت حاجَّة ولا داجَّة". قال: وهكذا جاء في رواية بالتشديد، قال الخطابي: الحاجَّةُ القاصدون البيت، والدَّاجَّةُ الراجعون. والمشهور هو بالتخفيف، وأَراد بالحاجة الصغيرة وبالداجة الكبيرة وهو مذكور في موضعه.












التوقيع

عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ قَالَ: كَانَ مِنْ دُعَاءِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ "اللَّهُمَّ، إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ زَوَالِ نِعْمَتِكَ، وَتَحَوُّلِ عَافِيَتِكَ، وَفُجَاءَةِ نِقْمَتِكَ، وَجَمِيعِ سَخَطِكَ!" [صحيح مسلم]

  رد مع اقتباس
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 09:33 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
:: توب لاين لخدمات المواقع ::