أيها الجرزيمي الأصيل
الحمد الله أنك لم تخيب ظننا
فقد راهنا عليك أنا والعمدة والحاجة
وكسبنا الرهان
...........
لم يعرف أحد كم كان يعتصرها الألم كلما ابتعد أخ أو أخت عن النبع
يا جماعة الخير
والذي نفسي بيده إنها تتفقدنا واحداً واحداً
نحن أهلها وربعها وأسرتها
نحن عراقها المنفي والمحتل والمسلوب
..........
فألف مليون ترليون تحية عهد ووفاء وولاء للنبع ولسيدة النبع الغالية عواطف
محبة لكم جميعاً لا تنضب أبداً