ما حيلتي والقلب في ينبوعكم
هو آمرٌ
والعقل مأمور بحبّ إلهي
قال الإله على لسان عباده
بحديثه القدسيُّ
أنّي مسكني
لا غير قلبٍ مؤمنٍ قد ضمّني
وكذا السماء وأرضكم لم تحوني
لكنني من روحكم حبل الوريد أضاهي
وأنا أقولْ:يامن وهبت لصخرةٍ صمّاءِ
كلأ الطعام لدودة عجماءِ
ربّاه أصلح ما رأت أنظارهم
وأحفظ لروحي من شرور بلائي
ذهب التعقّل في رجاء قلوبكم
وغدا الفؤاد بما يراه الناهي
كفّوا الملامة لو جنونيَ عشته
في حبكم وغدوتُ كالمتباهي
يا عمدتي في شدتي
يازاد فقدي ولوعتي
يا عدّتي وعتاد روحي بغربتي
إخلع عن العينين منظارا ترى
من ذا الكريم ْ
حال الفطيمْ
من ذا الأمير وكيف يغدو الرائي
كن مثل ما نظر الفؤاد لشخصكم
كن نخلةً دجليةُ الأفياءِ
يا شاكرٌ مع حفظ ألقاب العُلى لمقامكم
في الروح من ألفٍ وحتى الياءِ
هي سكرتي في حبكم كيف العمل
فلقد عن السكرات .. أنهى الناهي
لكنني علنا أبقتُ بحبكم
لو كان ذنبا إنه لرجائي
كريم
يا عمدتي في شدتي
يازاد فقدي ولوعتي
يا عدّتي وعتاد روحي بغربتي
إخلع عن العينين منظارا ترى
من ذا الكريم ْ
حال الفطيمْ
من ذا الأمير وكيف يغدو الرائي
كن مثل ما نظر الفؤاد لشخصكم
كن نخلةً دجليةُ الأفياءِ
والله إنه كما أردته وكما وصفته
عدة وعتاد ونخلة دجلية الأفياء
كدت أحسد الأستاذ شاكر على هذا الحب لكنه يستحق وأكثر
صديقي الكريم أنت محلك في القلب أنت مفخرة وشراع نبحر به
لك قلبي أيها الكريم كريم