أين أنا من كل هذا الجمال
أعتذر لك سيدي ... كم كنت بعيدة .....
أحييك على هذا الإبداع الفريد
برشاقة وجمال بأناقة وعذوبة تتحرك ريشتك لتداعب أحاسيسنا
حينما يسقط الضوء على حروف لها نكهة كنكهة النعناع في مساءاتنا الجميلة
لك سيدي وللرائعة ميرفت أرق التحيات
لكما حبي
الأستاذة سولاف ..
أسعدني مرورك البهي من هنا، وأضم صوتي لصوتك، فقد أبدع أستاذ شاكر،
وداعبت ريشته أحاسيسنا بحق