عمر مصلح .. أدرك جيدا بل وتمرّس بالإدراك فكان وعيه غير قابل للوهن أو التردد ..
وهذا يتبع التجربة المتخمّرة التي تؤدي لنضوج مستوفي الأنساغ والظروف البيئية
عمر مصلح اشتغل على اللون فمنحه اللون سره
اشتغل على الحرف بصدق وعمق فوهبه الحرف ناصيته
فصيحا إذا نطق عميقا إذا صمت ..
عادلا إذا حكم ..
أدام الله الأصل والفرع ..
ورحم الله حكيم النبع
وأثابك ثواب الصالحين أخي الوليد على هذه اللفتة الكريمة
أهلا بك أمير النبع الجميل
يسعدني أنك هنا في حضرة الفيلسوف