نطمر آلامنا في نفوسنا
نتجرع الوجع بصمت
حتى يحين موعد المخاض
تولد الحروف
لتمحي بعض من الشجن الجاثم فوق لصدر
نشعر بعدها ببعض الراحة
ونتنفس
بأنتظار
مخاض جديد
و مولود جديد
دمت بخير
محبتي
سيّدة النبع عواطف
الكتابة فعلا هي ولادة ومخاض عسير ...
حتّى كأنّ الواحد منّا يكاد يقتلعها من كبده لتصبح فلذة كبد نحدب عليها ونحيطها بكلّ محبّة ورعاية...
لشدّما راق لي مرورك الآسر العميق ووعيك بالفعل الكتابي ....شكرا يا ذات البهاء