طوّقتني شرفات الغياب .. اشتعل الشّوقُ يغرِفُ النّارَ أطباقاََ .. في حُضنِ ليلِِ ابتَلعتنِي مسافاته البعيدة .
تكتب القصيدة و أتفتح فيك مبللة بالندى و الموسيقى و أنوثة السنديان تكتب القصيدة لأرقب المسافات حيث الوجوه بلا أهداف و اللغة بلا قيود.