(( وارد الدمــــــــع)) وارد الدمــــع مـــاردٌ رام لمعــــــي ..... والتعابيـــــر بيـــــن هــــدي وصنــــــــــع فطــــرة الله في الجــــواهــــر حلـــتْ في الخـــلايا ما بيـــــــن نبــضي وضلعي باطــــنُ الــــروح لا ينيـــــر المعانـــــي دونَ سفـــــر يقيـــــم في عرش شــــرع وشفاهـــي عنــــد انــــدلاع المعــــاني في زمانــــي ســــوري ودوري ودرعي إنَّ بــــابا تـــروم منــه دخـــــولا سـوف تحتـــــاج في الدخــــــــــول لقــــــــــرع كلُّ شـــيء في الكـــون فيـــه تثنــــت مفــــردات الرؤى وعاشـــــــــــت بشفـع رجــــل ســــوف يستجيــــر بأنثــــــى في لقــــاح ما بيــــن طبــــع وطبـــــــــــــع ذا ليــــــــرنو وذا ليـــــدنـــــو رقيقــــــــا ذاك نـــــــــار وذاك منـــــــديل شمـــــــــــــع والتثنــــــي إدراك واحــــــــد عمــق في حيــــــاة تـــنال عطــــــــــري بنقعــــــــــي من رآهــــا من مقلــــــة النجـــــم طــافــــت فيــه نــــورا ورتلــــــــــــــت وجـــد وقعي من أتــــاها بالجهـــــل يرجـــو مناهــــــــــــا نال منهــــــــــا رمحــــا بجوهر صــــــــــرع هــي مبنــــى وفيـــــه يقطـــن معنـــــى في لقـــــــــاء ما بيـــــــن أرض ونبـــــــــــــع كجـــــذور ترقـــــى لتعطــي ثمـــــارا في انتقـــــال أداتـــــــــــه درب جــــــــــــــــذع هـــــي فـــــرع لــه أرومـــة كنــــــــــــه في حــــــــــوار ما بيــــن أصــــــل وفــــــــــرع فتــــدبر في حكمــــة الله فيهــــــا وتـــــأمـــــــــــل ما بيــــــــــن عيـــــن وسمـــــــــع في ولــــــــوج إلـــــــى سمـــــاء المعــــــــــاني يتجلـــــى في كـــــونه ســـــر دمعي الشــــــــاعر المهنــــدس ســـــــــامر الخطـــــــيب