آخر 10 مشاركات
العلة في العروض(علل الزيادة) (الكاتـب : - )           »          الزحاف الجاري مجرى العلة في القصيدة (الكاتـب : - )           »          اللَّهمَّ صلِّ على سَيِّدِنا محمد (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          سجل دخولك بنطق الشهادتين (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          دمـوعٌ خـرســــــــــاء .. !!!!! (الكاتـب : - )           »          محبك في ضيق..وعفوك اوسع ... (الكاتـب : - )           »          الزحاف المركب ( المزدوج) في العروض (الكاتـب : - )           »          الزحاف المفرد في العروض (الكاتـب : - )           »          أسماء القافية باعتبار حركات ما بين ساكنيها (الكاتـب : - )           »          في السماء بلا حدود (الكاتـب : - )



العودة   منتديات نبع العواطف الأدبية > نبع الروح > صالون النبع الأدبي, الحوارات الأدبية والرسم بالحروف واللقاءات

الملاحظات

الإهداءات
عواطف عبداللطيف من أهلا وسهلا : بالشاعر خالد صبر سالم على ضفاف النبع يامرحبا منوبية كامل الغضباني من من عمق القلب : سنسجّل عودة الشاعر الكبير خالد صبر سالم الى منتدانا ************فمرحبا بالغائبين العائدين الذين نفتقدهم هنا في نبع المحبّة والوفاء وتحية لشاعرنا على تلبية الدّعوة

 
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم 07-17-2013, 12:57 AM   رقم المشاركة : 11
أديبة





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :صبيحة شبر غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
 
0 الوظيفة
0 القدوة
0 اضمار

قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: بطاقة تعريف على هامش الشهر الفضيل

[COLOR="Purple"]} لرمضان فروض و واجبات كثيرا .. فهل تجد\ي الوقت للكتابة و للتواصل الأدبي من خلال المواقع ؟[/COLOR]
نعم احرص على مواصلة الكتابة في الموقع الجميل نبع العواطف ، واقتنص من وقتي بعضه
} ما هو آخر ما كتبت
اكتب الآن في روايتين معا ، وسوف أحاول أن يصدرا قبل نهاية هذا العام
- أصدرت
اصدرت الكتب الآتية:
1- مجموعة قصص قصيرة عنوانها (التمثال )عام 1976
2- مجموعة قصص قصيرة عنوانها (امرأة سيئة السمعة )عام 2005
3- مجموعة قصص قصيرة عنوانها (لائحة الاتهام تطول)عام 2007
4- رواية مشتركة عنوانها ( الزمن الحافي) عام 2007
5- مجموعة قصص قصيرة عنوانها (التابوت )عام 2008
6- رواية قصيرة عنوانها (العرس )عام 2010
7- مجموعة قصص قصيرة عنوانها (لست انت )اواخر عام 2012

-قرأت ؟
أقرأ في الوقت الحاضر في كتاب (دب الحكمة والنصيحة في العراق القديم )للناقد الأستاذ عبد العزيز لازم
} هل للسياسة وقت في يومياتك الرمضانية
اغلب وقتي مع السياسة التي لاتأتينا بالأخبار السارة
- وماذا تحدثنا حول ما يجري من حولنا ؟
الأحداث حولنا لاتسر احدا ، العنف في كل مكان ، الطائفية منتشرة بدلا من شعور المواطنة الذي يجب ان يسود
} هل تشعر بفرق ما بين رمضان العام الماضي و رمضان هذا العام ؟
لا ، رمضان لم يتغير ، انما الناس قد تغيروا
} نقدا من وحي هذا الشهر الفضيل إلى من توجهه ؟
الى نفسي
} درسا علمته لك الحـياة و تحب أن تعلمه لنا ؟
ما ضاع حق وراءه مطالب ، ومن اراد تحقيق شيء فعليه الا يصاب باليأس
} لمن تقول الآن :
- كل عام و أنت بخير

زوجي واولادي واخوتي وكل الأعزاء
- سامحني \ سامحيني
لمن اشعر انني أخطأت بحقه
- وهل لديك اعتذار ؟ ولمن ؟
عندي اعتذار لأمي وأبي فقد فارقتهما مضطرة ، ولم استطع ابفاءهما حقهما من العناية والتكريم ، لقد بذلا جهدهما في تربيتي وتعليمي ومحبتي، وتوفاهما الله وانا بعيدة عنهما
} أمنيات و أدعية ترسلها الى رب السماوات :
- للوطن
يارب احفظ وطني سالما من الشرور
- لكل الوطن العربي
اللهم عاف وطننا العربي من النزاعات والأمراض

} و أخيرا سأترك لضيفنا\ تنا مساحة فضفاضة ...


- لموضوع تريد أن تشاركنا إياه ..

بما اني معلمة اشتغلت في بغداد والكويت والرباط ، سوف اهدي لكم مقالا عن معاناة المعلمين
شخصية المعلم بين التقدير والاتهام
المعلم تلك الشخصية المحببة إلى نفوس الطلاب ، والباعثة على خوفهم وذعرهم أيضا ، فمن هو المعلم ؟؟ هو إنسان بسيط غالبا يقوم بإحاطة التلاميذ الصغار ، ومعاملتهم ، بطريقة تحبب لهم الدرس ، وتجعلهم يفهمون المواضيع التي يريد إفهامهم إياها ،، وقد تصيبه العدوى أحيانا ، فيتصرف وكأنه في مثل سنهم ، ولقد اختلف الناس ، في شخصية المعلم وكيف تكون ، وخاصة في زمننا هذا ، حيث تطور كل شيء ، في عهد التقدم الحضاري والتكنولوجي ، الذي طال الكثير من نواحي الحياة ، وشمل جميع الميادين ، فكيف كان المعلم قديما ؟ وكيف أصبح الآن ؟ كان المعلم قديما محل التقدير والاحترام ، من قبل إدارة المدرسة ، وأولياء الأمور ، ومن قبل التلاميذ ، الذين ينظرون إليه ، وكأنه شخصية خارقة ، لا تقبل الخطأ ، ولا تقترب من الهزل ، الجد يلازمه ، ملازمة ظله ، ما أن يدخل القسم ، حتى يستوي الجميع واقفا ، مرحبا ، ومحترما ذلك الإنسان ، الذي يعلم الناشئة ، العلوم المختلفة ، فيحظى بتقديرهم واحترامهم ، ألم يقولوا في القول العربي المأثور : ( من علمني حرفا ، صرت له عبدا ) والعبادة هذه لا تعني المعنى الحرفي للكلمة ، فنحن في مجتمع مسلم مؤمن بالله ، لا يعبد إلا إياه ، ولا يسجد الا للبارئ الخالق ، ولكن كثيرا ما تذكر هذه الكلمة ( أعبدك) للتدليل على مدى الحب والتقدير ، وهي تحمل احد المعنيين دون الآخر حسب السياق ، فإذا قلنا للحبيب ( أعبدك) فلا يعني إنني أشرك بغير الله ، أما العبادة بالقول المأثور المذكور ، فإنها تعني التقدير والاحترام..
وكثيرا ما كان أولياء الأمور يطلبون من المعلم ان يستعمل كل أدوات الشدة والصرامة ، من اجل أن يقوم أولادهم ، ويرشدهم إلى طريق الصواب ،وينتبه لنفسه أولا ويقومها ، ليكون قدوة صالحة للطلاب ، يستمدون منه العلم النافع ، والسلوك الحسن ، كان المعلم يحظى بتقدير الإدارة واحترامها ، تقييمه للطلاب لا احد يستطيع أن يناقشه ، ودرجات امتحاناته كالميزان ،لا ريب في صحتها ، لم يكن أي أمريء سواء كان من داخل المدرسة ، او خارجها يجرؤ أن يشك ولو مجرد شك ،،، وفي قلبه فقط ودون ان يخرجه أمام الناس ، أقول لم يكن احد بقادر أن يأتيه الارتياب ،، بشأن التقدير الذي أعطاه المعلم لأحد الطلاب ، ويوم كان السادس الابتدائي تجرى له الامتحانات الوزارية ، كانت درجات المعلم كالسيف ، ليس باستطاعة احد ان يتجاوزها ،، وكانت رواتب المعلم ذات قيمة كبيرة ، بحيث يستطيع ان يعيش بها مكرما محترما ، وان يوفر منها للأيام السود ، التي قد تعترض طريقه ، ويسافر من راتبه هذا ، ونحن نعلم ان قيمة النقود تكون بالقدرة الشرائية التي توفرها ، وان نقودنا الحالية اليوم ، لم تعد قادرة على الإيفاء باحتياجاتنا ، لان المسئولين عن صك النقود ، لم يعودوا يهتمون بان تكون النقود الجديدة تقابل قيمتها ذهبا في البنك المصرفي ، وهذا التلاعب سبب أزمة اقتصادية للجميع بدون استثناء ، ولئلا اخرج عن الموضوع اذكر أنني حين كنت صغيرة وارى المعلمة أمامي ، يصيبني التلعثم والحياء ، من كثرة تقديري لها ، رغم الاجتهاد الذي كنت أتمتع به.
اليوم وبعد ان تطورت الحياة ، وليس شرطا ان جميع أنواع التطور التي حدثت من النوع الايجابي ، أصابت رياح التغيير منزلة المعلم بين الطلاب والناس وأولياء الأمور ، لم يعد المعلم ، ذلك المخلوق الذي يصيب على الدوام ، والذي لا يتجرأ الخطأ على الاقتراب منه ، ولم يبق الحكم والفيصل في الأمور التعليمية التي يجري الاختلاف حولها ، ولم يعد الطلاب يسمعون ذلك المسكين ، الذي لم يستطع أن يطور أدواته التعليمية ، رغم أنواع التطور التي تحيط بحياتنا ، وهذا التطور ليس المعلم مسئولا عنه ، وإنما إدارات المدارس ، ووزارة التعليم في كل قطر عربي ، فهذه الوزارات لا تتبع جميعها سياسة تعليمية واحدة ، ففي دول محددة ادخل الكمبيوتر في التعليم في بداية الثمانينات ، بينما في العراق الذي يعتبر من الدول المتقدمة في مضمار التعليم ،،، لم يستطع إدخال الأساليب الحديثة الا في بعض المدارس النموذجية والتي يطلق عليها اسم ( المتميزين).
أصبح المعلم في وقتنا الحاضر تلك الضحية ،التي يحلو للجميع ان يوجهوا اتهاماتهم إليها ، في القسم يثير الطلاب الأشقياء الفوضى ،، والمعلم المسكين يجد نفسه عاجزا ، عن وضع حد لهذه الشقاوة ،، التي لا يعلم من أين تنطلق ؟ أصبح المعلم ولاسيما من أصبحت له فترة طويلة في مجال المهنة ،،،عاجزا ان يسمع او يرى ، او حتى قادرا على الضبط ، وبعد أن كان القسم من شدة الهدوء، بحيث ترمي الإبرة وتسمع صوتها ، أصبح القسم من حجم الفوضى ، يكاد لا يسمع صوت المعلم وهو يشرح الدرس ، وأنا اعني المدارس الخاصة ، والمدارس الحكومية التي يكون في القسم الواحد أكثر من خمسين طالبا أو يزيد
وبالنظر لارتفاع الأسعار المطرد ، ولان النقود المسكوكة مجرد أوراق، لا قيمة لها ، أضحى المعلم يعاني من شظف العيش ، ومن الفاقة المستديمة ، وكل هذه الأمور جعلته عاجزا، عن الاهتمام بأناقته التي يعطيها المفتشون في وزارة التربية 30 بالمائة من قيمة التقدير ، يضاف لها الشخصية المهيمنة على الطلاب ، والقدرة على الضبط ، وامتلاك المعلومات ،، والقابلية على التوصيل ، فليس كل من امتلك المعلومات الكبيرة ،بقادر ان يكون معلما مقنعا للطلاب، حائزا على تقديرهم
أصبحنا الآن نسمع دعوات كثيرة عن شخصية المعلم ، وكيف يجب ان تكون ، بعض الآراء تقول ان المعلم إنسان ، بحاجة إلى أشياء عديدة له ولأسرته ، فيجب ان نوفر له احتياجاته، قبل ان نطلب منه ان يكون معلما قديرا ،، وناجحا ان ينقل العديد من الناس من الظلمات الى النور ، البعض الآخر من الآراء تذهب إلى ان المعلم يجب ان يتماشى مع سنن التطور ، وان طرق التدريس التي نجدها في الدول المتقدمة ، يجب أن يسير على نهجها معلمونا ، ويدافع هؤلاء عن وجهة نظرهم بان المعلم هو اصل العملية التربوية ، وان علي عاتقه يقع أمر تحويل البلاد من حالة الجهل، التي تعيش في غمارها ، الى حياة التقدم والازدهار، التي تشهدها الأمم المتقدمة ، مثل أمريكا وبريطانيا ، ويضيف بعضهم ان المعلم بدلا من ان يردع التلميذ ،ويمنعه من إثارة الفوضى ، ويجبره على استظهار الدروس ، عليه ان يصادق هؤلاء الطلاب ، ويكسب قلوبهم ، وبذلك يقبلون على التعلم بحب ، ويتناسى أصحاب الرأي الأخير انه: من الصعب جدا بل المستحيل ان ننقل حياة طفل صغير، من الخوف المستمر الذي يشعر به تجاه الأب، او السلطة السياسية مثلا ،، الى ديمقراطية التصرف والسلوك ،، التي لابد لها من مران طويل حتى تنجح وتأتي أكلها..
يجب على قادة الرأي في بلادنا ، ومن يدرسون الحالة التعليمية ويضعون لها الحلول الناجعة، مما ألم بها من تأخر، ان يأخذوا حالة المعلم ، ويتناولوها بالدراسة المستفيضة ، ليمكننا أن نتصدى للحالة المتأخرة التي يعيش بها تعليمنا ، وان يحاولوا ان يعدوا المعلم إعدادا صحيحا ومناسبا ، ويوفروا له طرق التدريس ا المناسبة ، في الريف مثلا تختلف عن المدينة ، كما يجب ان يولوا المعلم الاهتمام ، الكفيل بتمكينه من الساهمة وبنجاح ، من إخراج الطلاب من حالة الجهل التي يعيشون بها ،، الى حالة من التطور والازدهار، تنشدها مجتمعاتنا ، بعيدا عن أسلوب التلقين الذي يعمل به بعض معلمينا ، فيفقد طلابنا نتيجة ذلك الأسلوب الخاطئ، شخصيتهم المستقلة القابلة على فهم الدرس واستيعابه ، بعد مناقشته مناقشة تامة ، فليست كل الأمور التي تناسب الغرب ، ناجحة التطبيق في حياتنا العربية ، التي يجب ان نربي النشء بها على احترام مبادئنا ومثلنا ، لان الحياة لا تستقيم ولا تتطور بدون الاهتمام بالخلق الرفيع الذي يميز امة من الأمم ، وامتنا العربية ما كان لها أن تلعب ذلك الدور الريادي في حضارة العالم ، الا بعد أن كانت رسولا للأخلاق الفاضلة وحسن المعاملة







 
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
بطاقة تعريف على هامش الشهر الفضيل سفانة بنت ابن الشاطئ صالون النبع الأدبي, الحوارات الأدبية والرسم بالحروف واللقاءات 25 08-11-2013 01:12 AM
بطاقة تعريف على هامش الشهر الفضيل\اللقاء الأول مع سيدة النبع عواطف عبد اللطيف سفانة بنت ابن الشاطئ صالون النبع الأدبي, الحوارات الأدبية والرسم بالحروف واللقاءات 47 08-02-2013 11:57 AM
بطاقة تعريف على هامش الشهر الفضيل\اللقاء الثالث مع عمدة النبع شاكر السلمان سفانة بنت ابن الشاطئ صالون النبع الأدبي, الحوارات الأدبية والرسم بالحروف واللقاءات 42 07-28-2013 01:09 PM
بطاقة تعريف على هامش الشهر الفضيل\اللقاء الثاني مع الأديب رياض حلايقة سفانة بنت ابن الشاطئ صالون النبع الأدبي, الحوارات الأدبية والرسم بالحروف واللقاءات 54 07-21-2013 11:41 AM


الساعة الآن 07:52 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
:: توب لاين لخدمات المواقع ::