سأبتاع لي هوية وفي مقلتي رهان أمسي ورصاصة وقضية ووحدي أشرب كؤوس أقداري على مهلِ لم تعد أـبدا عصية في المقلتين الدموع تنزَّلُ بروية وعلى عتبة الخروج ترسم النفس مدارات سوية أصابها من هول الظنون كلل الخسوف ... ويفزعها عهد أقنعةٍ شتى .. فتعاود أدراجها تلقى رزم التخاريف سجية
سطور