( أحاور البذرة قلت لها: لا أريد أن أكتب لن يقرأه أحد ولن يحن ويرد علي أحد بكت.. تمخضت فانبثقت وردة عطرة ) الله ... على هذه الشفافية النقية .. و البهاء الشعري الذي يحول الصور لفراشات ترسم ربيعها الحمال المبدع لك مودتي و تقديري و شكري
الأستاذ مهتدى مصطفى غالب
ما أجمل هذا يوم وأنت تحلق بحروفك فوق ضفاف النبع
أدامك الله
تحياتي وتقديري