فقد باتتِ الإنسانيةُ حفنةً من رغباتٍ
تتلوّى الأوردة من وِطْء مرارتها
سحقــاً .... سحقــــاً
الغالية ديزي
وكأنّ الدّنيا كما لا نعرفها ......
عالم من الرّداءة ولا مكان للأنقياء.
هذا الشّعور ما فتئ يتلبّسنا ويؤكدّ أنّنا نمرّ الى ضفّة أخرى .
فاللّهم نساله اللّطف والطّمأنينة .
دام نبضك يا ديزي كما هونقيّا غير ملوّث
لكأنه قد كتب علينا تحمل ما لا طاقة لنا به
خشبة مسرح هزلي أضحت الحياة
التصفيق يتجه لأكثر الممثلين براعة
واقدرهم على إيهام المتفرجين بصدق نواياهم
لنا الله عزيزتي ...
لقلبك كل الفرح والطمأنينة
التوقيع
وإذا أتتكَ مذمَتي من ناقصٍ .. فهي الشهادةُ لي بأنيَ كاملُ