القصيدة تأكل وافر اللحم من قلبي و لحقيبتي الحمراء احتمال فرح على مفترق النخلتين هل كان خبزي مرا الماء خالص الكبريت كان و الاناء قصدره لعاب الروح كفاي شفيفتان ... و كانتا واحدة كيف نفقت أسماكهم الفضية بغتة على جسدي أناملهم الطرية لم تعد تغازل أقحواني كلما التقيتهم قالوا .......... نفتقد تربتك الطيبة رائحتك تبدخ سكاكر ... تسريحة شعرك ككل صباح رفاهية حكي ... و عناق يستميت رغم القحط المبثوث في المرايا لن أغادر نزق الطفولة سأتشبث بحليب الوقت ... سأربك نكهة قهوة ضيف الأحد الثقيل بلمسة ملح سأفتعل ثقبا في قميصي الحديث نسبيا فأحظى بأحدثه ...و تمتص ألوانه الصارخة رتابة الليل في شتى الملاءات سأستعين مجددا بساقي الخشبية الصغيرة و أرسم على وجه الماء شفة الحبيب لن أبكي صورا خدلني ملتقطوها .......للقصيدة دائما وجهات وجع و لحقيبتي الحمراء احتمال فرح فرج عمر الأزرق