على عتبة الذّّكريات نجثو... ننبش.... قد يزيح التّذكّر حكايات بذخيرتها فتختفي مثل غيمة وقد يضيئ حكايات فتشّع بنورها وتمطر كغيمة نديّة وما تبقّى تتنازعه مناخات العمر حتّى يفقد طعمه فينا.
لِنَذْهَبَ كما نَحْنُ: سيِّدةً حُرَّةً وصديقاً وفيّاً’ لنذهبْ معاً في طريقَيْنِ مُخْتَلِفَيْن لنذهَبْ كما نحنُ مُتَّحِدَيْن ومُنْفَصِلَيْن’ ولا شيءَ يُوجِعُنا درويش