قلت ُ ذات قراءة
عندما تقرأ الأنثى يرقص الرذاذ
وها هي دعد ..
تغوص في الثنائيات وتقرأ
فيرقص الرذاذ ...
هنا أود أن أسجل إحترامي وتقديري لهذا الجهد الكبير الذي بذلته الأديبة دعد
والوقت الذي أولته لأقلامنا في هذا المشهد السنوي النبعي الجميل ...
لندرك أننا نقف أمام غوّاصة متمكنة تجيد الغوص والإبحار في إعماقنا
لتقترب أكثر منا ...هنا استطاعت المبدعة دعد أن تجعلنا نقرأ ال ( نحن )
واستطاعت أن تمنحنا الفرصة للنظر إلى داخلنا من خارجنا ...
دعد كامل ...شكرا
الوليد / ليلى
شاعرنا المتميّزالوليد دويكات
أخجلتني يا صديقي العزيز الوليد والله.
فالجهد لا يضاهي روعة انهماركم هنا جميعا ...فبعض الكتابات تغدق علينا سعادة ونشوة عارمتين
فقد أشرقت حروفكم وثنائياتكم في الرّوح وتدلت منها عناقيد الفرح تزخرف عتمة وتضفر جدائل العمر بجمالها
أسعدني جدّا الغوص فيها وقد أكون لم أوفّ حقّ الإبداع فيها
شكرا يا الوليد على سخاء روحك ونبلها ورقيّ فكرك ...
امتناني والتّقدير