بين الكاف والنون
15
من اوراقي القديمة يوم كنت ملاكا جريحا
مازلت انتظر هناك
على الشرفات
وقد اقبل الليل
فضجت بقلبي النبضات
تتسال متى اسمع منكِ
احبكَ
في بعض الهمسات
يا حبيبتي
ان كنتِ حقا ما تدعين ..
فانت اكثر من حلم بالنسبة لي
حقيقة احببت ُ
ابوحُ بها لكِ
ياشمس الغرب حين تبتسمين
وياقمر الشرق حين تحزنين
أوهكذا انتِ دائماً تكونين ؟
لستُ أدري
سوى انكِ حبيبتي