العزيزة ازدهار أعانق عودتك
التي أسعدتني و نشرت في نبعنا الأزهار.
أما عن القصيدة فهي موجعة و ممتعة في آن واحد.
وصفت واقعا مرا بأسلوب حلو
قد يخفف من طعم العلقم
الذي سببه واقع عراقنا الجريح.
تحياتي غاليتي بأريج الياسمين.
قراءة نديّة بهية كأنتِ العزيزة ليلى
ممتنة لأنك هنا وشكراً كبيرة لترحيبك الرائع
تقديري واحترامي
ودوماً محبتي
التوقيع
صرتُ لا أملك إلا أن أستنطق بقاياك .. لعلها تعيد إليّ بعض روحي التي هاجرت معك..