إذن مانتفق عليه استاذي الفاضل هو ظهور الدين المسيحي بحلة جديدة بعد قرون طويلة من التمترس وراء جدران الكنائس وبث الرعب في قلوب المواطنين من المعرفة لانها الطريق المختصر للحرق بتهمة الهرطقة ، هذا كله ايضا في الرواية
سؤالي ،، هل مانراه الان ونعيشه من تراشق واتهامات طائفية كفيل بأن ننزلق كمسلمين وراء دين جديد بعيد عن جوهر ديننا الحنيف
أقول قولي هذا واستغفر الله لي ولكم
التوقيع
ممن اعود ؟ وممن أشتري زمني ؟ = بحفنة من تراب الشعر ياورق؟